ليلى بورقعة

ليلى بورقعة

قد تكفي نظرة من الإبداع لتغيير وجه المكان وقد تفي لمسة من الفن بتجميل خارطة الزمان...وهكذا صار مبنى المركز الوطني للاتصال الثقافي أحلى وأبهى بعد أن خضع لتلوينات ورسومات جمعية «فنّي رغما عنّي» التي جدّدت في شكل

من بين 186 رواية ينتمي كتابها إلى 19 دولة عربية تم ترشيح 16 رواية من 10 دول عربية ضمن القائمة الطويلة المرشّحة لنيل الجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر» وفق ما أعلنت عنه أمس الإثنين لجنة تحكيم الجائزة. وفي الوقت الذي تتطلع فيه كل من الإمارات والكويت

بعد أن رفع راية السينما التونسية عاليا بالمشاركة ولأول مرة في المهرجان الدولي للمخرجين السينمائيين بلندن وأيضا بالفوز بجائزة أفضل ممثل التي تحصل عليها الممثل عبد القادر بن سعيد، كان فيلم «ليليا بنت تونسية» للمخرج محمد الزرن صاحب الحظ الأوفر في الترشح لجائزة

«أهم الثورات على الإطلاق هي ثورة على المشاعر وعلى العرف وعلى الآراء الأخلاقية...» وفي الذكرى السادسة للثورة التونسية وبعد تحوّلات وتجاذبات، نجاحات وإخفاقات، انقاسامات وتحالفات في المشهد السياسي التونسي كثيرا ما يردد أهل الثقافة والفن أن الثورة الثقافية

في الكاف تاريخ يتكلم، وآثار تتحدث، ومدن تشهد على عراقة الفنون في أرض الشهداء... ولأن «القصور» واحدة من هذه المدن ذات الجذور التاريخية والحضارية والثقافية الضاربة في القدم فقد جاء بعث «مهرجان ألتسيرا للموندرام» المستلهم من الاسم القديم لهذه المدينة

تحت عنوان تكريس مبدأ الشفافية وحق النفاذ للمعلومة وإنارة الرأي العام أعلنت وزارة الشؤون الثقافية عن تخصيص ندوات صحفية شهرية مع المسؤولين المشرفين على مختلف إداراتها العامة ومصالحها لتقديم الانجازات والكشف عن المخططات

كان الموقف مؤثرا وموجعا حدّ البكاء وعالم آثار من العراق يدخل زائرا متحف «برلين» فيتفاجأ بآثار بلاد الرافدين المنهوبة معروضة في غير بلدها وغير حضارتها وغير متاحفها ... عندها أجهش بالبكاء صارخا في حنق، في ألم ، في قهر: سرقوك يا عراق !

في موعد موسيقي متجدّد مع الأنغام والألحان والمعزوفات التونسية والعربية والإفريقية تحيا تونس على وقع الدورة الرابعة لأيام قرطاج الموسيقية التي تنتظم من 8 إلى 15 أفريل 2017 تحت إدارة دكتور الموسيقى حمدي مخلوف للسنة الثالثة على التوالي .
50 ملفا

بعد انقطاع دام أربع سنوات، تعود جائزة أبو القاسم الشابي للإبداع الأدبي التي يرأسها الأديب عز الدين المدني في دورة جديدة مخصصة للشعر وقبل الإعلان اليوم الجمعة عن اسم الفائز بالجائزة علمت «المغرب» من

هي كفاءة سينمائية مبدعة، وموهبة نسائية متفردة، وفنانة ذات جرأة في الموقف وشجاعة في الدفاع عن القضية... تلك هي المخرجة سلمى بكار الحائزة على لقب أول منتجة تونسية وصاحبة أفلام «خشخاش» و»رقصة النار» و»فاطمة 75»...وقريبا فيلم «الجايدة».
ومن الثقافة

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115