ثقافة و فنون
تمثلت المشاركة الجزائرية في مهرجان قفصة للفرجة الحية في مداخلة الفنان المسرحي ومدير المهرجان الدولي للمسرح ببجاية «عمر فطموش» حول: تجربة المسرح الجزائري في العقد الاخير، «حيث تطرق الى البدايات الاولى للمسرح في الجزائر والتي انطلقت بفضل مبادرات عديد الرواد في هذا المجال.
حكاية قفصة مع المسرح لا تنتهي، و لايمكن لها باي حال من الاحوال ان تتوقف. لان جذور الفن الرابع ضاربة في هذه الربوع منذ بدايات القرن الماضي، فعديد الفضاءات والساحات العامة لا تزال شاهدة على هذا الحضور الهام. وما انتجته جهة قفصة من اعمال مسرحية ومشاريع وتجارب
في مكان يفوح بعبق التاريخ وينضح بعطر التراث...اختارت مسابقة «جوائز ألفة رامبورغ للفن والثقافة» في دورتها الأولى أن تعلن عن قائمة الفائزين في مختلف أصنافها مساء الأحد الماضي بفضاء «دار لصرم» بالمدينة العتيقة بالعاصمة.
«إدراكا لأهمية التربية والفن والثقافة
في فضاءات مفتوحة جاذبة بواحة شنني أقيمت من 6 الى 8 ماي 2016 الدورة الثالثة عشرة لملتقى أريج الشعر بالواحة تحت شعار «الشعر والقيم « الذي نظمته كل من جمعية أحباء المكتبة والكتاب والجمعية العربية لتنمية الجنوب وحماية التراث ودار الثقافة بالجهة بدعم من المندوبية الجهوية للثقافة بقابس.
«سوف نجد حلاً، أو سنصنع واحداً»، تلك مقولة شهيرة لقائد أشهر، لرمز من رموز الذاكرة الوطنية، حنبعل قائد من أعظم القادة العسكريين في العصور القديمة على الإطلاق، ومنارة من منارات تاريخ تونس الكبير، حيث نظّمت الدائرة الثقافية برئاسة الجمهورية أمس الاثنين 09 ماي 2016
في موكب إحتفالي جمع أمس تلاميذ معهد «بيار منداس فرانس» بمنطقة موتيال فيل بتونس العاصمة وكل من سنيا مبارك وزيرة الثقافة والمحافظة على التراث وناجي جلول وزير التربية والسيد سليم شاكر وزير المالية وسفير فرنسا بتونس السيد فرانسوا غويات والإطارات التربوية بالمعهد
المسرح المدرسي نشاط تربوي ، مقصود بذاته بمعنى أننا عندما نقول «المسرح المدرسي» فإننا نمارسه من أجل المسرح ونتعلم المسرح ونعرف كل ما يلزمنا في معرفته، من حيث تقنياته ومن حيث أهدافه ومن حيث الوظائف التي يؤديها وعندما نعرف المسرح بأنه مسرح
تلوّح النقابة العامة للثقافة المنضوية تحت الإتحاد العام التونسي للشغل بالإضراب في ظل ما أسمته بسياسة التسويف والمماطلة من طرف الحكومة تجاه مطالبهم، ونبّهت النقابة إلى “خطـورة ما يمكــن أن يتخــذ من أشكــال نضاليــة أخــرى في صورة مواصلة سياسة التنكر للاتفاقيات
انطلقت أمس الجمعة 6 ماي فعاليات النسخة الرابعة لمهرجان قفصة للفرجة الحية الذي يتواصل إلى غاية يوم 12 من نفس الشهر تحت إشراف وزارة الثقافة والمحافظة على التراث، وبدعم من المندوبية الجهوية للثقافة وشركة فسفاط قفصة. وبتنظيم من مركز الفنون الدرامية والركححية بإدارة الفنان المسرحي الهادي عباس.
تنتظم اليوم محاضرة بعنوان: “العلمانية، اللائكية والإسلام” من الساعة التاسعة والنصف إلى منتصف النهار والنصف في أحد النزل بالعاصمة، وعن فحوى هذه المحاضرة أكّد المؤرخ عادل اللطيفي في تصريح لـ”المغرب” أنه “على عكس ما يرى البعض فإن العلمانية (sécularisation)