ثقافة و فنون
في إطار الإعداد للدورة الرابعة لمهرجان قفصة للفرجة الحية الذي ينظمه مركز الفنون الدرامية والركحية تحت اشراف وزارة الثقافة والمحافظة على التراث وبدعم من المندوبية الجهوية للثقافة، وشركة فسفاط قفصة، ولمزيد احكام اعداد البرنامج العام ودعم مركز الفنون الدرامية والركحية
هي محنة، لكنها بطعم لذيذ.. هو ألم ولكننا يمكن أن نتعايش معه، هي أوجاع ولكنها تنتهي بمخاض فولادة فحياة جديدة، هو دوران الكواكب، غيم وشمس ومطر، وأنواء تطهّرنا من الأعماق.. تُنبث فينا بذور التحدّي في تربة الحياة..
«الثقافة محنة لذيذة»
مع عودة كل ربيع، يحطّ الخطاف في حديقة الرواية التونسية معلنا عن حلول موعد حفل توزيع جائزة الكومار الذهبي للرواية. وقد باحت الدورة 20 للجوائز الأدبية لتأمينات كومار عن قائمة جوائزها السنوية للرواية التونسية باللغتين العربية والفرنسية مساء السبت الفارط بقصر
عادة ما نلحظ حضورا ضعيفا وباهتا للمتابعين لعديد المهرجانات الثقافية خاصة منها الادبية والفكرية لكن في المقابل تحظى بعض التظاهرات التلمذية والطالبية بمتابعة جد مكثفة على غرار الدورة الثانية من تظاهرة «تراثنا حكاية» المندرجة في إطار شهر التراث التي نظمها الحي الجامعي الذي يديره الاستاذ زهير مبارك خلال نهاية الاسبوع المنقضي.
وأنت تتجوّل في المدينة العتيقة بالحمّامات، تقودك أزقّتها الضيّقة إلى أشياء وأشكال فيها نوع من الغرابة (كراسي صفراء و خضراء، لوحات،منحوتات...) تصل أمام باب منزل مفتوح، هنا مرسمه أين يبعث في اللوحات
«مشروع ليلى» هي فرقة موسيقية لبنانية، تعرّف نفسها بـ»الـروك البديل» مكونة من خمسة أعضاء.. بدأت رحلتها في بيروت سنة 2008، وأصدرت ثلاثة ألبومات، هي فرقة متحررة تحرّر الفن والموسيقى، تتطرق من
كراسي مسرح حلب، تلك المدينة التي أدمتها نيران التوحش والرجعية وهمجية البشر.. هي الكراسي التي تبقى شامخة، شاهدة على وحشية الإنسان.. الكراسي التي تُبقي عيون البشر على خشبة المسرح، قد تنطفئ كل الشموع، قد تغيب كل النجوم، قد يحترق الشجر والبشر..
دأبت المندوبية الجهوية للثقافة بولاية بنزرت وضمن توجّه استراتيجي في اطار التظاهرة الوطنية «مبدعون... من أجل الحياة» على تركيز تظاهرات ذات خصوصية انطلاقا من استثمار المورورث المميّز لبعض المدن والقرى
في اطار تظاهرة «عرائس الماء تخرج من صمتها» التي تنظمها جمعية أحبّاء المكـتبة والكتاب والمندوبية الجهوية للثقافة بزغوان بدعم من مؤسسة المورد الثقافي اليوم السبت و غدا الاحد 30 افريل و 1 ماي، ينشّط فريق التروبادور
«إذا الشعب يوما أراد الحياة... فلابد أن يستجيب القدر» هكذا أنشد شاعر الحياة عن إرادة الحياة، فدخل التاريخ من بابه الواسع ونفذ إلى مملكة الشعر ليجلس على عرش القصيدة وينال تاج «شاعر الخضراء»... لهذا فإن الصورة التي