ثقافة و فنون
سنغوص في الحضرة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة وازكي السلام ..وسنركز على مبحث لطيف في الصلاة عليه وهو مبحث على رقته ولطافته يفضي بنا إلى يقين الأفضلية المحمدية على سائر البشر وعلى سائر الأنبياء عليهم السلام ..وحتى أن ظن البعض بان
لماذا توسل الفاروق بالعباس ولم يتوسل برسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ وهل معنى هذا عدم جواز التوسل بالأموات كما يدعى بعض المتشددين ؟
من أسماء الله تعالي اسم الوهاب, وهو مبالغة في الوهب, من الهبة, وهي التمليك بغير عوض ولا غرض من ثناء أو مدح أو مودة أو تخلص من مذمة أو اكتساب شرف وذكر, وقد ورد في ثلاثة مواضع في القرآن الكريم, منها قوله تعالي : أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ ص: 9 .
جامع حديث البناء جميل الهندسة فسيح القاعة، يحده جنوبا جامع العجوزين وشرقا نهج الأندلس و غربا نهج الجامع الكبير وشمالا نهج العيساوية، وكان في القديم يتكون من مسجدين متجاورين هما مسجد سيدي عبد المولى السيالة ومسجد محمد الصفار، وأصبح جامع جمعة سنة 1936
قد تسعى إلى أن تحبب الصلاة إلى من تعرف ممن لم يهتد إليها كسلا وتهاونا ..فلا ترهبه ولا تكفرنه... ولا تخيفنه بجهنم ونارها ...بل بادره بلين القول وسمح المنطق ..وجميل الكلام ..وحسن الإقناع ..
قوّة الرُّوح من قوّة العقل.. وقوّة العقل من قوّة الجسد.. وقوّة الجسد بإتباع أحكام الكتاب السّماوي الخالد: القُرآن الكريم.. ونستطيع أن نتلمّس أصول الحيـــــاة الطبيّة الطيّبة في هذه الآيات المُباركات الثلاث:
روى الدارقطني والبيهقي وشيخه الحاكم وشيخه ابن عُودي عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في محفل من أصحابه إذ جاء أعرابي من بني سليم قد صاد ضبًا وجعله في كمّه ليذهب به الى رحله فرأى جماعةً محتفين بالنبي صلى الله عليه وسلم ..
فقال على من هؤلاء الجماعة؟
• لماذا لا ينخرط رجال الأعمال في تونس في إنتاج الأعمال الثقافية؟
رجال الأعمال ونسائه لديهم توجه أصلي وهو أنّ من يضع ماله في مشروع ما يجب أن يرجع هذا المال مع الربح، أو أنهم يعطون «مهبة» أو هدية لا يريد منها جزاء ولا شكورا، في بعض الأحيان أكون منهم.. اليوم لدينا إشكال في القطاعات الثقافية التي
كلمة بدوية، شعر باللهجة الجنوبية يتغنى بالوطن والمرأة والحب، كلمات رقيقة رقّة موسيقى الناي وساحرة سحر نغمات الكمنجة و ثائرة ثورة آلات الإيقاع نسمة جنوب نسمة هادئة لفحت قلوب الحاضرين حبا و جمالا، نسمة ثقافية جميلة غنى فيها لزهر شعير اجمل الحانه.
قال الله تعالى: «ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين ». سورة الأحزاب.