ثقافة و فنون
هل اتاك حديث الموسيقى؟ هل عانقت النغم حد التماهي وشربت كاس الفن حد الثمالة؟ هل سمعت تراتيل «المزود» واناشيد القيتارة و قراءات الباطري وشطحات الايقاع وانتشيت بموسيقاها؟ هل سبق أن شاهدت «المزود» يراقص القيتارة؟ وهل سافرت على نغمات الوتر
مساء اليوم 12 جويلية يفتتح رئيس الحكومة الحبيب الصيد الدورة 50 لمعرض صفاقس الدولي والذي اختير له اسم « الدورة الذهبية». وحسب البرنامج الذي تحصلنا عليه من إدارة المعرض
لمّا سئل مدير مهرجان الحمامات الدولي «معزّ مرابط» عن مبرّرات اختيار عرض «نافذة على ...» لافتتاح الدورة 52 من المهرجان أجاب بأنّ « العمل الذي ينتجه المسرح الوطني لابد أن يكون جيّدا وأن ثقته في المخرجة «رجاء بن عمار» جدّ كبيرة ...» لكن
افتتح مهرجان الحمامات الدولي الدورة الحادية والخمسين بعرضين، افتتاح أول مسرحي «نافذة على» لرجاء بن عمار وثان موسيقي «قعدة» لكلّ من بندرمان و ياسر الجرادي وروضة عبدالله وفهمي الرياحي وحمزاوي ومحمد الهادي العرقربي وعبد الرزاق قليو ونجاة
مرّة أخرى وليست بالأخيرة، تسّجل السينما التونسية قفزة مشهودة نحو كبرى المنّصات العالمية فبعد اختطاف باقة مشرفة من التتويجات المضيئة والأوسمة اللاّمعة سيكون لتونس حضور في لجنة تحكيم جوائز»الأوسكار» التي ضمّت اثنين من الأسماء المعروفة في المشهد السينمائي العالمي
تحتضن جزيرة الأحلام جربة في الفترة الممتدة من 22 جويلية الجاري الي غاية يوم 15اوت القادم الدورة الأربعين من مهرجان جربة أوليس الدولي الذي تنظمه جمعية المهرجان بدعم من المندوبية الجهوية للثقافة بمدنين.
قد تمر عبارة «رمضان دون هجمات ارهابية» مرور الكرام.. ولكن المتأمل في الحركية الثقافية لهذا الشهر يدرك بما لا يدعو مجالا للشك أن هذا العامل جعل المواكبين للتظاهرات الثقافية يزحفون زحفا لملء الشوارع والمقاهي الثقافية، حيث أن التظاهرات الثقافية راهنت على عامل الشارع
هو من نوع الأدباء الذين يتمتعون بقلم غزير الحبر ومتدفق المداد ومن صنف الكتّاب الذين يملكون رغبة جيّاشة في الكتابة لا تعرف استكانة أو فتورا...وحتى بعد احتضانه لواحدة من أكبر الجوائز الأدبية في العالم لم يخلد الدكتور شكري المبخوت إلى الرّاحة وتأمل الساحة الروائية
تنتظم الدورة الثانية للجامعة الصيفية من 09 إلى 20 جويلية 2016 في المكتبة العمومية ودار المهندسين ببنزرت، بحضور ثلة من الأساتذة الجامعيين والخبراء والباحثين على غرار الدكتور عبد المجيد الشرفي والدكتور حمادي الرديسي والكاتب والوزير الأسبق عبد الحكيم بن حمودة
كنَّا مجموعةً قليلةَ العددِ نجوسُ ديارِ قليبية باحِثينَ عن منزلِ شهيد قليبية «عبد العزيز الخوجة». دَلفنا إلى «المدينة العربيّ» من جهة زاوية «سيدي بن عيسى» نتَّبِعُ خُطانا إلى حيثُ ستقودُنا. وفي غيابِ التّنوير العموميّ بالمكان، كانَ اللّيلُ قدْ ناء بكلكلِه وأظلمَ علينا إلاّ