ثقافة و فنون
• اشارة أولى : أنا أمْشي وَرائي ...لاَ لأني أخْشَى اُلْسّقوط في العَتَمَة لكنّي لا أثقُ في تلفّت القَلْب إلي حيثُ سقَط أوّل مرّة
المكان امام المركب الثقافي اسد ابن الفرات القيروان، الزمان السادسة مساءا والحدث افتتاح ايام قرطاج المسرحية بالجهات، لافتات كبرى علقت لاستقبال ضيوف المهرجان، معلقات كبيرة الحجم للتعريف بالتظاهرة والمسرحيات المقدمة في المركب، مسرحيو الجهة تأنقوا وصحبوا
هل يقدر الحب الصادق المتبادل على تجاوز العنف ربما هو «كالسفينة التي لا يغلبها الموج الصاخب ولا البحر المتقلب»، حين يولد الحب وسط الحقد و الكره يكبر التحدي، تحدي الحب للكره وتحدي الكره الذي يقتل الحب، عن ثنائية الحب و الكره، الحياة و الموت كان
اليوم، تلبس تونس حلّة المسرح وتوقد الأضواء وتشع الأنوار في حضرة أب الفنون...اليوم، تستعد الخشبة ويتهيأ الركح لاحتضان إبداعات الفن الرابع وتجليّات المسرح... اليوم، ينطلق العرس المسرحي في بلد «علي بن عيّاد» مستقبلا ضيوفه من مختلف مسارح العالم لتعلن
هل سبق وان جوزيت و رميت بالحجارة لأنك قدمت عملا جميلا الى ابناء مدينتك؟ هل سبق وان نلت نصيبك من السباب فقط لأنك مبدع وتريد تقديم عمل فني لأبناء جهتك، هل سبق وان جوزيت بالضرب والاعتداء فقط
إلى ركح مهرجان أيام قرطاج المسرحية يعود من جديد المخرج التونسي غازي الزغباني ليقدم على خشبة الدورة 18 ولأول مرّة مسرحية «روميو وجوليات» بعد أن كان حاضرا في الدورة 17 بمسرحية «بلاتو» من
يحتضن أحد الفضاءات السياحية بتونس العاصمة ملتقى بعنوان «حركة الإصلاح في تونس (1837-1934)» الذي تنظمه جمعية تونس الفتاة ومؤسسة «كونراد أديناور» وذلك يوم السبت 19 نوفمبر 2016 .
تتواصل استعدادات الهيئة الجديدة للمهرجان الدولي للصّحراء بدوز في دورته التاسعة والأربعين المشكلة من 15 عضوا يترأسها الاستاذ شريف بن محمد التي ستُعقد في موعد جديد 13 ـ 14 ـ 15 ـ 16 جانفي 2017 ، مغاير لتاريخه المعتاد الأسبوع الثاني من عطلة الشتاء
تحت اشراف وزير الشؤون الثقافية محمد زين العابدين تنظّم الإدارة العامة للعمل الثقافي من 21 الى 23 نوفمبر الجاري وبأحد نزل مدينة نابل فعاليات «الملتقى الوطني لمديري دور الثقافة «وذلك تحت شعار» ضبط إستراتيجية لتأهيل مؤسسات العمل الثقافي « ويفتتح هذا الملتقى بتقديم
تكريم مختلف عن غيره من التكريمات، شهادة اعتراف بقيمة الوفاء وشهادة اعتراف بأهمية المواطن والمتفرج، بادرة مميزة دأب عليها مركز الفنون الركحية والدرامية بقفصة للمصالحة بين المواطن والفنون، تكريم اوفى المشاهدين فكرة جميلة اصبحت تقليدا في مركز الفنون الركحية بقفصة