ثقافة و فنون
سي الهاشمي ...شيخنا الجليل
اسمح لنا في هذا اليوم ان نطل عليك من شرفة وجودنا .....ان نمد ايدينا اليك ......فهلا فتحتَ لنا نوافذك لنمضي الى عالمك ...الى تلك الشجرة المضيئة التي حطت فوقها روحك الطاهرة و روح شاعر الخضراء اولا احمد ..ورفاقك
صامدون هم كحنظلة ناجي العلي، رافضون للخضوع والإذعان، يعشقون الارض والتراب ووطنهم، يولدون رجالا ويرضعون حب الوطن لا يعرفون طعم الهزيمة والاستسلام ارادتهم صلبة ورغبتهم في المقاومة متجددة ان سألوا عن المستقبل واليأس يجيبون
تختتم اليوم 30 نوفمبر الجاري فعاليات تظاهرة «جسور الألوان» التي نظّمتها المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بولاية تونس بالتعاون مع إتحاد الفنانين التشكيليين وطلبة معهد الفنون الجميلة وولاية تونس وبلدية تونس وذلك تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية.
افتتحت التظاهرة
عقدت الهيئة المديرة للجامعة التونسية لنوادي السينما بتونس ندوتها الصحفية صبيحة امس لتقديم برنامج الدورة الرابعة لأيام الفيلم القصير بقابس التي ستدور فعالياتها من 8 الى 11 ديسمبر الجاري بالمركب الشبابي والثقافي بقابس، مهرجان يقام بالشراكة بين الجامعة و نادي سينما الطيب الوحيشي بقابس.
قبل 16 سنة، كان العرض الوحيد لفيلم «كول التراب» ضمن أيام قرطاج السينمائية سنة 2000 ليكون التتويج على ركح هذا المهرجان مضاعفا وذلك بحصد جائزة أفضل عمل أوّل والفوز بجائزة أحسن دور ثانوي (فتحي الهداوي). وبعد هذه الإطلالة اليتيمة، غاب الفيلم في دهاليز
أسدل الستار صباح يوم الاحد 27 نوفمبر على فعاليات النسخة 36 للمهرجان الدولي للشعر، الذي انطلقت فعالياته منذ يوم الجمعة 25 من نفس الشهر، وتواصلت على مدى ثلاثة أيام، رقص خلالها النخل، منتشيا، متلفعا بوشاح الجمال، متعطّرا بمياه الينابيع، وقد جاءت هذه الدورة كدفق النبض
تحصل العمل المسرحي التونسي « عروق الرمل » للمخرج حافظ زليط على جائزة المؤسسة المسرحية البلجيكية « زو هيمان » وجائزة النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين لأفضل مسرحية تونسية ، خلال الدورة الثامنة عشرة لايام قرطاج المسرحية التي اختتمت مساء السبت 26 نوفمبر بالعاصمة.
الوان جميلة تشد الانتباه موسيقى ساحرة ترقص لها الروح و العقل، نقد لاذع وسخرية على الرّكح قدمت بلغة عربية مبسطة يفهمها الطفل ويتفاعل معها. ذكاء وحنكة على الركح يؤكدان مقولة ان ذاك الذي يستخدم عبارة.. أسهل من خداع طفل.. لم يجرب أبداً أن يخدع طفلاً»
في اليوم الثاني للمهرجان الدولي للشعر بتوزر، كانت الوجهة مدينة تمغزة المعروفة بواحاتها الجبلية، بعد الامسية الفكرية التي انتظمت بدار الثقافة بدقاش «تفيوس» وخصصت الجلسة العلمية التي ترأسها، الروائي ونائب رئيس اتحاد الكتاب التونسيين إبراهيم الدرغوثي، وتضمنت
كيف كانت تونس بين 1837 الى حدود ابرام عهد الامان في 1881، ما مميزات تلك الفترة سياسيا واجتماعيا، البايات واسماؤهم وفترة حكمهم وطريقة تعاملهم مع الايالة العثمانية وبقية الدول؟ سؤال الهوية؟ الانتماء؟ بناء الدولة التونسية؟ من فارمانات السلطان العثماني الى بايات تونس؟