ثقافة و فنون
«معضلة الديمقراطية في ليبيا» عنوان كتاب لماجد البرهومي صدر مؤخرا عن دار آفاق/برسبكتيف ضمن سلسلة آفاق للجميع في 140 صفحة (حجم كتاب الجيب) ضمنها المؤلف مجموعة من النصوص ووزعها على ثلاثة محاور أجزاء وهي: معوقات إدارة الصراع ديمقراطيا في ليبيا
أعلنت الإدارة العامة للصندوق التونسي للتأمين التعاوني الفلاحي ،أمس الثلاثاء، عن جوائز الدورة الرابعة لمسابقة الإبداع الفني» كتام ار».
هنا الحياة، هنا نفخت الام «جايا» ربة الكون بعضا من روحها فولد امل وكأنه صوت لـ«ايروس» اله الحب الذي صدح باسم الحب والجمال عاليا فاستجابت الربة الاولى «كاوس» لندائه وتغنت بترنيمتها الازلية تلك فازاحت بصوتها الرقيق وإلياذتها الحنون «ايربيوس» الاه الظلام الذي تراج
توج الشاعر عبد اللطيف العلوي من تونس بلقب «أمير الشعراء» وفاز بالجائزة الأولى لمسابقة أمير الشعراء لإذاعة المنستير في دورتها الأولى خلال حفل نظمته إذاعة المنستير في المركز الثقافي الجامعي بالمنستير بالشراكة مع المركز الثقافي الجامعي
تعيش ولاية تطاوين في الفترة الممتدة من 25 إلى 30 ديسمبر 2016 على وقع فعاليات الدورة 21 لمهرجان عمر خلفت الدولي للمسرح الذي تنظمه جمعية المهرجان بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية وولاية تطاوين وذلك
في تصريحه أشار خالد اللملومي أن «اليوم نقطة انطلاق مشروع جديد يضمن حق الاحياء في الثقافة، اليوم بداية توجه جديد لفعل ثقافي للأحياء المهمشة، هنا «ثناو الركبة» لانطلاق مشروع ثقافي جديد حالم ومختلف في مدنين للصغار
الحوش هو مجموعة من الشباب، اناس اجتمعوا في قالب فكرة، فكرة اردنا ان نقدم معها الاضافة لمدنين، الحوش فكرة عامين وانا انتظر خالد اللملومي حتى ينهي دراسته في العاصمة وكنت اخبره دائما ان مدنين تستحق جميع ابنائها.
اسمه نبراس، وهو بالفعل نبراس للحلم والجمال والحب اضاء بحضوره فضاء الحوش ، نبراس شمام صحبة رفيقه الازلي عوده المتفرد جاء من قابس الى الحوش ليشارك ابناء الحارة فرحتهم، فقد سبق وان درس لعشر سنوات في مدنين وسكن في الحارة والحوش
رتبوا أحلامكم بطريقة أخرى وناموا واقفين، هكذا قال درويش، وهنا في «الحوش» رتبوا احلامهم جيدا واعادوا تصفيفها لتظل نابعة ابدا بحب الحياة والتمسك بالارض، هنا في الحارة هذه المنطقة المعروفة بنضالها رتب خالد اللملومي وضو العوني
حسن أحمد جغام
كان من المفروض أن يعرضه أحد الكتّاب بالنقد البنّاء أو التجريح الذي يستحقه، وقد مضى على صدوره سنة كاملة، مما جعلني أتساءل لماذا لم تُعِرْهُ الأوساط الثقافية ووزارة الثقافة بالخصوص أدنى اهتمامٍ ألأن عنوانه: «الإباحية في أدب الجاحظ » أم لأنه صادر عن دار