ثقافة و فنون
تحت عنوان تكريس مبدأ الشفافية وحق النفاذ للمعلومة وإنارة الرأي العام أعلنت وزارة الشؤون الثقافية عن تخصيص ندوات صحفية شهرية مع المسؤولين المشرفين على مختلف إداراتها العامة ومصالحها لتقديم الانجازات والكشف عن المخططات
في تعاون مثمر بين جمعيات «مدينتي» و«أشبال خمير» وفوج «منجي بالي» للكشافة التونسية بجندوبة والمولود الجمعياتي الجديد «ازدهار خمير» تنتظم من 13 الى 15 جانفي الجاري فعاليات الدورة الثانية لـ»مهرجان الشتاء» وذلك تحت شعار «عين دراهم وجهة للسياحة الشتوية»
افتحت، مؤخرا، وبأحد النزل بتوزر المطلة على منطقة راس العين، فعاليات النسخة الثالثة لملتقى الشباب العربي للتطوع، الذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة – الادارة العامة للشباب- بالاشتراك مع الاتحاد الدولي للمواقع الالكترونية بمصر، والمجموعة الدولية للتدريب والتنمية بالعراق
تعج الساحة الغنائية بالعديد من المواهب والاصوات الشابة التي تبحث لها عن موطئ قدم في ساحة نراها عليلة بموجة من الاغاني العارية من الابداع واصوات انخرطت في سياسة الابتذال بتلعة انها «توصل» وهي الطريق السهل الى النجاح والنجومية وفاتها ان مثل هذه النجومية
تعرض الفناء الخارجي للفضاء الثقافي «الحو ش « بمدنين الى اعتداء اخر الأسبوع اذ تم حرق اللافتة الخارجية وتشويه المدخل بالنيران»وترك لوحة خشبية كتب عليها رقم احدى الشخصيات الحقوقية بالجهة، اعتداء من مجهول ، اعتدا ء همجي كما نعته المشرفون على الفضاء
تحتضن مدينة وهران الجزائرية الدورة التاسعة لمهرجان المسرح العربي من 10 الى 19 جانفي الجاري و تتنافس على جائزة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي للعام 2016 مجموعة من اجود المسرحيات العربية المنتجة في العام الفارط وتنافس تونس على الجائزة بمسرحية «ثورة دون كيشوت» للمخرج وليد الدغسني.
وسط حضور ممثلي مختلف وسائل الاعلام بالجهة ،عقدت أمس الاثنين 9 جانفي بأحد الفضاءات الخاصة ،هيئة مهرجان الصحراء الدولي بدوز برئاسة الاستاذ الشريف بن محمد ندوة صحفية خصصت لتقديم البرنامج التفصيلي للدورة 49 من المهرجان التي ستنتظم من 13 الى 16 جانفي 2016 ومميزاتها.
كان الموقف مؤثرا وموجعا حدّ البكاء وعالم آثار من العراق يدخل زائرا متحف «برلين» فيتفاجأ بآثار بلاد الرافدين المنهوبة معروضة في غير بلدها وغير حضارتها وغير متاحفها ... عندها أجهش بالبكاء صارخا في حنق، في ألم ، في قهر: سرقوك يا عراق !
«ورقات» هو الكتاب الجديد للأستاذ والصحفيّ شيحة قحّة. في نحو 300 صفحة، يعيد الكتاب حياة صاحبه وما كان له مع الزمن من حدث وما كان له مع الأيّام من ذكرى... ما كان الكتاب سيرة ذاتيّة بل فيه نظر الى ما
«منذ القرن السابع ميلادي، عاش اليهود والمسلمون في تونس جنبا الى جنب. أحيانا في وئام وأحيانا في تصادم. في القرن الواحد والعشرين، لم يبق في تونس من اليهود الا قلّة قليلة. لماذا تواصل التعايش بين الشعبين زمنا طويلا؟ لماذا انتهت العلاقة بمثل