ثقافة و فنون
يستضيف فضاء المدرسة السليمانية بمدينة تونس العتيقة يوم الخميس 26 جانفي 2017 انطلاقا من الرابعة بعد الظهر أول لقاء تقديمي في تونس، لكتاب « أبو القاسم الشابي شاعر الحب والثورة » الصادر بالإسبانية للجامعي
هو انزال ليس كغيره، انزال ثقافي بامتياز يحتل فيه الغناء محل الرصاص والرعاة عوض الدعاة والحب عوض ثقافة الموت، هناك تحت سفح سمّامة سيكون اللقاء يوم الاحد 29جانفي مع الانزال الثقافي الثالث في مسرح الجبل او مسرح الفلاقة
هو انزال ليس كغيره، انزال ثقافي بامتياز يحتل فيه الغناء محل الرصاص والرعاة عوض الدعاة والحب عوض ثقافة الموت، هناك تحت سفح سمّامة سيكون اللقاء يوم الاحد 29جانفي مع الانزال الثقافي الثالث في مسرح الجبل او مسرح الفلاقة
انطلقت في نهاية الاسبوع المنقضي بالمركز الثقافي الجامعي بقابس تظاهرة فنية تعنى بالشباب تتمثل في «الدورة الثانية من« we’ve got talent» 2017» التي تنظمها جمعية الراقصون بالجنوب بالتعاون مع نادي «تونيفيزيون» بالمركب الجامعي وبدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بقابس.
اختتم في نهاية الاسبوع الملتقى الوطني للصورة والسينما بالوسط المدرسي الذي نظّمته المندوبية الجهوية للتربية بتونس 1 في الفترة الممتدة من 19 الى 21 جانفي 2017 ، وذلك بالمركز الثقافي المدرسي محمود المسعدي.
تظاهرة
أسدل الستار، بمدينة قفصة على فعاليات النسخة السادسة لمهرجان: أحب المسرح، الذي دأب على تنظيمه مركز الفنون الدرامية والركحية، والذي يشهد حركية ثقافية ومسرحية مكثفة، سواء من حيث الانتاجات المسرحية أو من خلال تنظيم واحتضان عديد التظاهرات المسرحية
«داليدا» صاحبة الحنجرة الذهبية التي غنت بالعربية والفرنسية والإسبانية والإيطالية والألمانية والهولندية والتركية وغيرها من اللغات، فتصدرت أغانيها قائمات أفضل عشر أغنيات في العالم، تلك الفنانة التي سحرت العالم بقوامها الممشوق ورشاقتها الجذابة وشعرها الذهبي، وتلك الإنسانة
بعيدا عن منطق البيع والشراء وهوس الكسب وسوق العقارات... اختار المواطن التونسي محمود بوصرّة، قبل وفاته، أن يفرّط في أملاكه لفائدة وزارة الثقافة حتى تكون منارة للعلم وديارا للمعرفة. وبعد مماته، تمّ تخليد اسم الراحل «محمود بوصرة» كتسمية للمكتبة العمومية بالمدينة الجديدة من ولاية بن عروس ...
هو شاعر له ديوان مخطوط كما أنّه نشر البعض من قصائده باسم مستعار ولكن قل من يعرف من شبابنا اليوم أنه شاعر وكاتب أغان ومسرحيات إذاعية وأنه شارك في تمثيل العديد منها فقد عرف في الأوساط الثقافية والأدبية بأنه صحفي عمل في الإذاعة وانشأ عدة صحف
اسدل الستار على فعاليات النسخة 38 للمهرجان الدولي للواحات بتوزر، حاضرة بلاد الجريد الذي تغنى به عديد الشعراء، على غرار الشاعر التوزري سيد التابعي في قصيدة هذا الجريد.