ثقافة و فنون
«الشاذلي القليبي هو نموذج الشخصيات العربية التي كانت تعمل دون أن تتكلم، ودون رفع شعارات، وهذا ما جعل الرئيس عباس يقدم له أعلى وسام ووشاح في فلسطين» هكذا تحدث سفير فلسطين في تونس «هائل الفاهوم» عن الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية وأول وزير للثقافة في تونس الشاذلي القليبي...
أعلنت مؤخرا الهيئة المديرة للدورة 38 من المهرجان الدولي للقصور الصحراوية بتطاوين التي ستقام من 01 إلى 04 مارس القادم ، عن تنظيم يوم ترويجي لهذه التظاهرة وذلك يوم السبت 11 فيفري الجاري بتونس العاصمة ،كما قدمت الهيئة البرنامج الاولي
هل سلكت يوما طريق الموسيقى هل حثثت الخطى وأسرعت علّك تعانق نوتة تائهة او لحنا عذبا ينساب بين اناملك كحبات رمل متمردة، هل عشقت اغنية حد البحث عن اصلها وتاريخها وحاولت تفكيك كلماتها هل كنت عاشقا ذات مرة للموسيقى البدوية وأغمضت
على أبواب «المحظور» اختار المخرج صالح فالح الوقوف، وعلى أعتاب «الممنوع» شاء الدوس في مسرحيته الجديدة «حين رأيتك»... هكذا كان خياره في كشف كل الأوراق وتسمية الأشياء بمسمياتها بعيدا عن لغة التلطيف والتهذيب والتزويق في مقاربته لمواضيع
هو من بين المهتمين بالأدب الموجه للأطفال وفي رصيده قصص كثيرة كما عمل إضافة إلى التدريس في مجال الإدارة والإعلام بنوعيه المسموع (الإذاعي) والمكتوب في الدوريات.
بعد أن كان أصدر فيما مضى ومنذ التسعينات أربع مجموعات شعرية وهي على التوالي: «أفراح مختلسة (1992) – صباية مختصرة (1994) – صفير الوقت (1996) – غميس الغمام (1997) يبدو أنّ الشاعر
تفتتح جمعية «تونس والسلام»، ثقافة - فنون وابداع» موسمها الثقافي في مدينة قصرهلال من ولاية المنستير من خلال تظاهرة ثقافية فنية وُضعت تحت شعار ”شوارع الفنون ، قصرهلال» وذلك يوم 04 مارس القادم بعدد من الفضاءات المغلقة والمفتوحة خاصة.
لأنهم كانوا استثنائيين ولأنهم لا زالوا عنوانا لتميز الاغنية التونسية ولأنهم مدرسة فنية كبيرة جد محترمة تعلم فيها كل من «يغني صحيح» ولأنهم كانوا نبراس الاغنية التونسية وأساتذة تتلمذ على الحانهم الكثيرون ولان الاعتراف بما قدموه واجب ستهدى اليه
على ناصية الحلم وقفن وقاتلن... وعلى كفّ التحدي رسمن خطوط الحياة والنجاح... وعلى منّصة الفن والإبداع صعدن في كبرياء وشموخ واعتزاز بالذات... هنّ السينمائيات التونسيات، هنّ النجمات المتألقات في سماء الفن السابع والقاطفات دوما لزهور الانتصار
يعلن الكتاب عن نفسه في الغلاف بأنه «صور من يوميات معتقل سياسي» ، وهي في الحقيقة بعض صور من بعض يوميّات سجين توالت فترات اعتقاله وامتدّت على سنوات. وهل يمكن لكتاب مهما كثرت صفحاته أن يحوي كلّ الأحداث السّجنيّة بما احتوته