ثقافة و فنون
بادرة هي الاولى من نوعها، بادرة للحياة والجمال تحتضنها «اسوراس» أو السرس كما هو معروف اليوم، هناك في ربوع ولاية الكاف وتحديدا على بعد 35كلم جنوب شرقي مدينة الكاف تقع اسوراس المدينة الرومانية التي كانت من اولى المدن المتحصلة على صفة «البلدية»
كل مرّة يتم فيها الإعلان عن نتائج أعمال لجنة التشجيع على الإنتاج السينمائي إلا وتكون سلسلة الانتقادات لمقاييس الانتقاء ومعايير الاختيار وتنطلق الأصوات الرافضة لنتائج الدعم هاتفة بمزيد الشفافية والوضوح ... وبعد أن أعلنت وزارة الشؤون الثقافية ،مؤخرا، عن قائمة الأفلام
• إشارة من الروائي نيكوس كازنتزاكيس: (كتاب الأخوة الأعداء).
يُعد المهرجان الدولي للصحراء بدوز أعرق واكبر تظاهرة بولاية قبلي، لكن هناك فعاليات ثقافية وفنية متنوعة أخرى أثرت المشهد الثقافي الجهوي وحتّى الوطني وفي مقدمتها مهرجان دوز العربي للفن الرابع الذي سينجز دورته 12 خلال هذه السنة ومهرجان الفرح الإفريقي في دورة ثالثة
آمنوا أن الفن سلاح، آمنوا أن الثورة الفكرية والفنية تسبق ثورة الأجساد امنوا انهم على حق وأن مدينتهم تستحق الافضل فرفعوا أصواتهم بالغناء، رفضوا الخنوع والصمت وعزفوا وغنوا ليسمع التونسيون صرخة المكناسي وصوتها، استعملوا حناجرهم للهتاف باسم العدل والحق في الحياة
بعد محاورات ومشاورات ونقاشات مع عدد من أهل الفنّ السابع يبدو أن وزير الشؤون الثقافية محمد زيـن العابديـن قد حسـم أمره في هويّة المدير الجديد لأيّام قرطاج السينمائية.
لا للحب، لا للقاء، لا للحلم، لا لاستماع الموسيقى في الطريق العام، لا لتبادل الاحاديث على البحر، لا لصعود المرأة على الركح، لا لكشف الوجه، لا للتصوير دون ترخيص، لا للجلوس المختلط فقي مطعم او مقهى وقت الآذان لا لمشاهدة السينما ، «لاءات» كثيرة كشفها المخرج محمود الصباغ
سعيا منها لاستقطاب المبدعين الشبّان في مختلف الفنون الابداعية وحرصا على تأسيس ملتقيات قارّة وذات صلة تنظّم دار الثقافة البقالطة وبادارة الاستاذة ربح السهيلي وباشراف ودعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بولاية المنستير يومي 9 و10 فيفري الجاري فعاليات الدورة الاولى لتظاهرة»
انطلقت جمعية ناس للمسرح بقفصة، في ترويج عملها الجديد الحكواتي بعنوان «جنات» المستوحى من الاغنية الشعبية الشهيرة «يا من صبر صبري على جنات» عن نص للمسرحي الطاهر رضواني تمثيل كمال البوزيدي، وانشاد عماد الحناشي، بمساعدة فنية من شكري السماوي
بقلم: رشأ التونسي
في مسرحية الكاتب التركي جواد فهمي باشكوت والتي كتبها سنة 1942 يحكي حكاية جزيرة تعلو أقداماً عن سطح البحر الهادئ صيفا والهائج شتاء، تجود سماؤها بالمطر خريفا وتزهر أشجارها ربيعا وتثمر خضارها وفواكهها صيفا وتكتسي أرضها بالثلوج شتاء، تأخذ