ثقافة و فنون

هذه المدينة التي ارتبطت ارتباطا وثيقا بالثقافة العربية، التي احتفظت بها المخطوطات والعمارة العجيبة المليئة بتفاصيل الايام والسنين، ستهدي لتونس وللعالم، تظاهرة ثقافية وسياحية كبرى بدعم من وزارتي الشؤون الثقافية والسياحة، وبمساهمة المندوبيات الجهوية للثقافة والسياحة والشباب

كان الخبر بحجم المفاجأة الفنية الكبيرة وغير المتوقعة... فلم يكن من المنتظر أن تعود قيثارة الطرب العربي إلى الغناء بعد قرار الاعتزال منذ ما يزيد عن 15 عاما! كما لم يكن في الحسبان أن تطّل الفنانة الكبيرة نجاة الصغيرة على جمهورها وعشاق صوتها وهي على مشارف الثمانين من العمر ...

تقول نجاح العطار من قال أن اللون، في إيماءة الإيحاء، ليس شعراً ؟ ومن في وسعه، أمام اللوحة الصامتة أن ينكر أنه يسمع همس النجوى ، في رقراق عذوبتها والتذوق ؟ وماذا يكون الخط والدائرة والكتلة في النسيج الفني ، سوى الابداع ... وأين يرتسم البهاء ، في

شهد العام 2016 ميلاد عدة فضاءات ثقافية خاصة داخل الجمهورية والمميز ان جل الفضاءات «ولدت كبيرة» وقدمت تظاهرات منذ اليوم الاول لافتتاحها وعلى سبيل الذكر:

عام مضى على المشهد الثقافي التونسي، عام شهد العديد من الاحداث والتظاهرات بعضها ربما سيرسخ في الذاكرة وبعضها اكتفى «بشهادة انجاز عرض او تظاهرة» عما عاش فيه المثقفون على وقع اسمين جد ثقيلين «مبدعون من اجل الحياة « المشروع الذي افتتحته وزيرة الثقافة

لم يعد منصب الوزير عنوانا للوجاهة الاجتماعية أو فاتحا للشهية بعد ثورة 14 جانفي ... وكم من الوزراء لاحقتهم سهام النقد والجلد فدفعوا ثمن الجلوس على الكرسي أو فضلوا الانسحاب والتخلي عن المهمة خشية مقصلة التغيير الحكومي أو تجنبا لتسديد فاتورة فشل سابق...

الألوان و سحرها لا تحتاج إلى حرفية في التعامل معها. ...تحتاج فقط إلى خيال. وتلقائية وإحساس عال وعشق للطبيعة و الحياة. ، فقط عليك أن تمنح نفسك متعة سحرها.،لتكون انت الجميل. و وطنك الأجمل، وهل هناك اجمل من روح امرأة تونسية عاشقة للشعر والالوان

علاقة الإنسان الصحراوي بالإبل علاقة ضاربة في التاريخ ولـ «سفينة الصحراء» مكانة مميزة عند سكان الصحراء، قديما وحاضرا وان كانت تمثل كل شيء في حياة الأجداد باعتبارها كانت وسيلة التنقل، مصدر الرزق ، منبعا للفخر فقد كان لها مكانة أساسية في الحياة الاجتماعية

«بين الجبال» هو عنوان المسرحية الجديدة، التي أنتجها مركز الفنون الدرامية و الركحية بقفصة، بدعم من وزارة الشؤون الثقافية، عن نص للطاهر رضواني، دراماتورجيا وإخراج الهادي عباس، سينوغرافيا عبد الواحد مبروك و مساعد مخرج محمد علي احمد،

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115