ثقافة و فنون

«أجمل شيء للفنان عندما تتحوّل بوصلة حياته في حلّه وترحاله من مكان إلى آخر، أو من دولة إلى أخرى؛ للزيارة أوالاستقرار، أن يسأل نفسه عدة أسئلة: كيف له أن يكتشف المحيط الجديد؟ وكيف يتعامل معه؟ وكيف يمكن أن يكون جزءا من مشهده الثقافي والفني؟» هكذا اختزل

وقّع كلّ من وزير الشّؤون الثّقافيّة محمّد زين العابدين ورئيس الهيئة الوطنيّة لمكافحة الفساد شوقي الطّبيب اتّفاقيّة ثنائيّة تضع أسس العمل المشترك بين الهيئة والوزارة في مجالات مكافحة الفساد وتكريس الحوكمة الرّشيدة وتفعيل مبادئ الشّفافيّة والنّزاهة وحسن التّصرّف في المال العام.

«وأمّا اليقين فلا يقين لي ... إنّما أقصَى اجتهادي أن أظنّ وأحدس» بهذه الكلمات لأبي العلاء المعري اختار المخرج صالح فالح أن يستهل تقديمه لمولوده المسرحي الجديد «حين رأيتك»من إنتاح المسرح الوطني لسنة 2017. وسيكون عشاق أب الفنون على موعد مع العروض

احتضن في نهاية الاسبوع المنقضي المعهد العالي للغات بقابس ندوة علمية مشتركة تونسية عمانية تحت عنوان»تحديث العقل العربي وتجربة الأصول المشتركة» والتي بادرت بتنظيمها جمعية الدراسات الأدبية والحضارية بمدنين بالتعاون مع المعهد العالي للغات بقابس.

جبل سمامة ذاك الرابض بعيدا، ذاك الجبل الذي استوطنته مجموعة من التكفيرين محبي الموت وحرموا ابناء الجبل من ممارساتهم اليومية، حرموهم من الوصول الى «كاف الحمام» والصعود الى قمة جبلهم هناك اين صنّف الجبل كمنطقة حمراء رفض

هو صحفي وكاتب مسرحي متميز ومبدع ونموذج للمثقف الحقيقي والسياسي بامتياز... ولد في تونس وتوفي في باريس ودفن في مقبرة سيدي عبد العزيز بالمرسى ذلك هو الحبيب بولعراس الذي ظل محل احترام وتقدير الجميع (بورقيبين ويوسفيين) رغم ميله إلى شق صالح بن يوسف

خلال الأيام القليلة الماضية فقدت الساحة الثقافية بوﻻية قابس خالد العقربي احد الوجوه المسرحية والثقافية اثر صراع مع المرض.

• كل نوتة أعزفها أشعر أنها جزء من العلم الوطني
تونسي مختلف، عزفه متميز يراه بعض الصحفيين الاوروبيين انه الوحيد القادر على التربع على مملكة الكمان الشرقي في اروبا، الدكتور زياد الزواري صاحب العرض الحدث «سفر» الذي ابهر جمهور قرطاج والحمامات، له ثلاثة اعمال جديدة توزعت بين الاوبرا

بلقاسم بن جابر أستاذ شاعر وباحث وناقد في الأدب الشعبي، له عديد الدراسات المنشورة في هذا المجال ، من روافده يتدفق الأدب فياضا ويسكنه وقد كان حضوره مؤخرا لافتا سواء في الدورة الدولية لمسابقات المهاري» الهجن» أو في مائوية

أخيرا... وبعد زمن من الاختفاء بسبب جريمة السرقة النكراء التي سطت على التمثال النادر «غانيماد» من قلب متحف الفن المسيحي المبكر في قرطاج، أعلنت وزارة الداخلية يوم أمس العثور على هذه القطعة الأثرية الفريدة من نوعها قبل

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115