ثقافة و فنون
في العرض الأوّل لمشهدية «الهنك» لحافظ زليط: رموز فنيّة عن الشخصية التونسية بين تجلّيات الجسد والمظهر
يقدّم مساء اليوم السبت 30 ديسمبر الجاري بفضاء الريو بالعاصمة العرض الاول لمشهدية «الهنك»وهي عمل كوريغرافي كبير من انتاج شركة الحافظ لإنتاج الفنون الدراميّة و التنشيط وفي اخراج وكوريغرافيا لحافظ الزليط وفي تصميم للرقصات الشعبية من طرف خيرة عبيد الله وكوريغرافيا الراقصة
تحتضن مدينة دوز من ولاية قبلي يومي 30 و31 ديسمبر الحالي دورة تونس لسباقات المهاري التي تنظمها وزارة الشباب والرياضة وبمشاركة وزارتي الشؤون الثقافية و الفلاحة و من المنتظر مشاركة تسع بلدان عربية وهي ليبيا والجزائر ومصر والكويت والامارات والسودان وقطر
إن يتبّوأ معرض تونس الدولي للكتاب مكانة هامّة في أجندا الحياة الثقافية، فإن هذه التظاهرة الكبرى أمام امتحان تحديّات كبيرة ورهانات جسيمة تزداد حدّتها سنة بعد سنة ودورة بعد دورة ... ولعلّ إسناد مهمة هندسة الدورة 33 من المعرض للدكتور شكري المبخوت يعكس المراهنة على إشعاع
مثّلت الثّقافة الرّقميّة وسبل تطويرها موضوع جلسة عمل التأمت منذ يومين بمقرّ وزارة الشّؤون الثّقافيّة وحضرها كلّ من وزير الشّؤون الثّقافيّة محمّد زين العابدين ومحمّد الأنور معروف وزير تكنولوجيّات الاتّصال والاقتصاد الرّقمي إضافة إلى مجموعة كبيرة من إطارات الوزارتين.
• كيف لمهرجان دولي عريق يشرف على الخمسينية ألاّ تتجاوز ميزانيته 400 ألف دينار والحال أنّ مهرجانات أخرى لها جمهور أقلّ وتفوق ميزانياتها المليار؟
تستعد دار الشباب طريق الحامة بتوزر، وفي اطار انشطتها المختلفة لتنظيم الدورة الثالثة، لملتقى الشباب العربي للتطوع من 5 إلى 10 جانفي 2017، بمساهمة وزارة الشباب والرياضة، ومن خلالها الادارة العامة للشباب، والمندوبية الجهوية بتوزر، والمجموعة الدولية للتدريب بالعراق
تحية ثقافية وبعد:
اسمحوا لي في البدء أن أقدّم نفسي، جعفر العلوي، كاتب عصامي التكوين، أشتغل (عون ثقافي) بدار الثقافة حفوز من ولاية القيروان، أحيطكم علما سيدي الوزير أنّه نُشرت لي أربعة كتب في ظرف تسع سنوات، وهي على التوالي:
في اطار الاحتفاء بأعلام المسرح بمنطقة بوسالم تنظّم دار الثقافة بالمكان والتي يشرف على ادارتها الاستاذ وليد المسعودي فعاليات الدورة الثالثة لـ«أيام حمادي البوسالمي» المسرحية وذلك من 21 الى 23 ديسمبر الجاري حيث تم افتتاح التظاهرة بمعرض صور للفنان المسرحي المرحوم
لان حكايات السينما لا تنتهي بجهة قفصة، التي ارتبطت ارتباطا وثيقا، ومنذ عقود بسابع الفنون، وتجذره بالمناطق المنجمية التي شهدت ومنذ القرن 18، بروز الجيل الاول من قاعات السينما بالمناطق المنجمية، من ذلك قاعة سينما الرديف بتجهيزاتها العصرية آنذاك، وشاشة العروض بالهواء
فنانات يقبلن التعرّي وخوض التحدّي دفاعا عن كرامة المرأة ...هنّ فنانات تونسيات وقفن أمام عدسة كاميرا في حصّة تصوير فوتغرافي ليس من أجل الظفر بصورة جميلة وطلة بهيّة أو الظهور في «لوك» فاتن بفضل عبقرية عين فنان محترف، بل كان هدفهن أعمق وأسمى وأكثر جرأة...