ثقافة و فنون
في تظاهرة تعدّ الأولى من نوعها ستشعّ الثقافة التونسية على العالم انطلاقا من مقّر المنظمة العالمية للملكية الفكرية بالعاصمة السويسرية
لغة لا تحتاج الى وساطة لفهمها، لغة تتجاوز كل الحدود المكانية والزمانية لغة خفات القلب ونبضات الروح ، لغة الحياة وقدسية الموت ايضا،
«من دون الحب، كل الموسيقى ضجيج، من دون الحب كل الرقص جنون، من دون الحب كل العبادات عبء» هكذا يقول جلال الدين الرومي
تحت اشراف وزارتي الشؤون الثقافية و السياحة والصناعات التقليدية وبدعمهما وتحت شعار «تراثنا والصورة في
تنظم جمعية صالون الربيع الثقافي بدعم من المندوببة الجهوية للشؤون الثقافية بالمنستير الدورة الرابعة لملتقى أدب السجون / السّجون اللامرئية
ثوري احبك ان تثوري، ثوري واكتبي بجسدك تاريخك ويومك ،ثوري واكتبي بحركات الجسد الصامتة تفاصيلك وتفاصيل المرأة المقاومة في هذا الوطن،
قصّته مع مسرح مهرجان قرطاج انطلقت في صائفة سنة 1980 عندما اختار المدير رجاء فرحات افتتاح المهرجان بأصوات
ولد الحلم كبيرا ازهر في عامه الاول وأينع في ربيعه الثاني ليقدم لعشاق الفن السابع باقة من اجمل الأفلام التونسية اللهجة والفكرة والتصوير والإنتاج
يستفزّني في الحديث عن المرحوم العزيز حسين الواد تكرّرُ استعمال فعل الكَينونة مُسندًا إلى الماضي: «...كان...كان...»، في إيقاع قاطعٍ فاجعٍ.
بكل تفان وفن وبمنتهى العشق والعطاء يلبس لسعد بن عبد الله أثواب الشخصيات التي يتقمصها فتكون على مقاسه