ثقافة و فنون

موضوع القلب السليم والسالم موضوع مهم؛ ذلك أن الله سبحانه ذكر موضوع القلب السليم في آيتين كريمتين، كلاهما جاءتا في سياق الحديث

الصدق من الألفاظ المحورية في القرآن الكريم، وأصحاب الصدق من ذوي المراتب العالية بحسب القرآن الكريم القائل

مِن أسْمائِهِ اللَّطيفَة الشريفة، «مُطَهَّرٌ» (بِفتح الهاء) فهوَ اسمُ مَفعولٍ مِن طَهَّرَ أيْ: نزَّهَ غَيْرَهُ من جَميع المَعايِب والأدْران والنَقائص.

أحداث غزوة بدر الكبرى، تجملنا لاستخلاص بعض الدروس والعبر منها، على النحو الآتي:

«ثرثرت كثيرا في حياتي، وأنا هنا اليوم لأستمع إلى ثرثرات هؤلاء الأساتذة. وأقول إني لا أغضب من النقد ولكني أغضب من النقود عندما لا أنالها وأنا أستحقها». بهذه

في استعراض سخيف لبطولات وهمية تحت مسميات أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء... يسير البعض مدججا بفريق

مفارقة الامام :

أن يفارق المصلي إمامه أثناء الصلاة، لعذر أو لغير عذر...

يقولُ اللهُ تعالى في الذِّكر الحكيمِ « الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ». مِنْ جُملةِ أعضاء جِسْم سيّدنا محمّد الظَّهْرُ الّذِى ذُكِر في السّورَةِ،

وبعد ذلك يصف الرسول صلى الله عليه وسلم ، ربه بما وصف به تعالى نفسه في سورة النمل في الآية 62 بقوله:

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيّدنا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ 

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115