ثقافة و فنون
ذكر الشيخ اسماعيل حقي في تفسيره روح البيان أنَّ : نسبةَ الظلم الى نفسه اعترافها واستحقاقا ورعاية للادب فقال « اني كنت من الظالمين»
اللَّهـُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ صَلَاةً تُثَقِّلُ بِهَا يَا رَبَّنَا مَوَازِينَ حَسَنَاتِنَا وَتُدِيـمُ بَرَكَاتِهَا عَلَيْنَا
ومع التأكيد على التوجه الأخروي الذي يقرره الشق الأول من الآية، فإن الشق الثاني منها يوجه العباد إلى أن يضعوا في اعتبارهم الغد وما بعد الغد،
ورد في القرآن لفظ «الأمن» في موضعين متتاليين فقال تعالى فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ *
من أسْمائِه اللطيفة، صَلَّى الله عليه وسَلَّم، «عِزُّ العَرَب». وحقًّا، فإنَّ سَيدنا مُحمد هو عزُّ العَرَبِ جميعًا، وهو السَّيدُ في عِزَّهم، فَقَبْلَ مَجيئهِ،
كتاب « تطعيم المالكي السالك عن الزيغ وانتهاك حرمة المذهب المالكي»، لصاحبه « محمد المختار بن عابدين بن المختار بن محمد الشنقيطي المالكي»،
وما كان اجتهاده واعتكافه صلى الله عليه وسلم إلا تفرغاً للعبادة، وقطعاً للشواغل والصوارف، وتحرياً لليلة القدر،
احبهنّ الجمهور، عشق المشاهد تجاربهن الدرامية، هنّ صانعات الفرجة والجمال وككل عام وككل موسم درامي ترسخ
لقد أختلف العلماء في هذا لاختلافهم في حديث الباب وهو عن عمران بن حصين رضي الله عنه «أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى
إن حقيقة الاستقامة ، أن يحافظ العبد على الفطرة التي فطره الله عليها ، فلا يحجب نورها بالمعاصي والشهوات، مستمسكا بحبل الله ،