ثقافة و فنون
لا لغلق المقاهي والمدارس والمصانع والمساجد وحتى الملاهي الليلية... فالحياة تستمر ولا سبيل لإيقاف عجلة الاقتصاد والعودة إلى الحجر الصحي الشامل.
تحتفل تونس منذ 2اكتوبر بفعاليات اليوم العالمي للاّعنف وجاء الاحتفال في شكل افلام قصيرة تقدم قصص شبان من مناطق
هل نُسيت جرائم النظام السابق؟ هل وقعت المصالحة وأتلفت ملفات وأسندت تعويضات للبعض ونسى البعض الآخر عن سوء نية؟
بعد أن روّض كاميرا التصوير وطوّع عدسة الإخراج السينمائي في أربعة أفلام قصيرة، انتهى المخرج محمد علي النهدي
هل أصبح الحلم مثقلا لكاهل الفنان؟ هل بات الايمان بدور الفنون في التغيير وقدرتها على زراعة الامل وسط سوداوية المجتمع يوهن فكر المثقف؟
عن سحر الكمنجة وشجن شدوها، قال محمود درويش « الكمنجات فوضى قلوب تجننها الرِيح في قدم الراقصةْ...
بقلم : شمس الدين العوني
الصورة لديه مجال بهاء و احساس و حوار...و ثقافة شاسعة بالتجربة و الأسئلة ...كان له ذلك في سيرة تجاوز عمرها خمسة عقود ..
كثيرا ما تكون الرحلة على متن القطار سفرا أكبر داخل السفر الصغير. فالقطار يحملنا من محطة صعود يلتقي فيها المسافرون
في إطار برنامجها السنوي وبإشراف وزير الشؤون الثقافية نظمت الإدارة العامة للعمل الثقافي بالتعاون مع المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية
قُتلت «رحمة» على يد مجرم انتزعت من قلبه الرحمة، كما ماتت قبلها كثيرات في جرائم وحشية وفظيعة. فاهتّز الشارع التونسي