ثقافة و فنون
ينحتون في صخر النسيان، يحاولون ترسيخ مبدإلا مركزية الثقافة والدفاع عن حق أبناء الداخل في التمتع بالعروض الفنية والورشات ليشعروا
« نلتقي في هذه الندوة مع علم آخر من أعلام الثقافة التونسية، لا نحتفي به جامعيا و أكاديميا فذلك من واجبات الجامعة التونسية بل نقيم له ندوة فكرية باعتباره أحد الذين أثروا المنابر الثقافية
«أعجوبة الصحراء أنها تجدب، وتقفر من النبت، وقد تموت أعواما كثيرة، ولكنها لا تميت أهلها أبدا». ومن باب الوفاء إلى صبر الصحراء والإيمان بقيمة كثبانها الذهبية وجمالية ثقافتها وتراثها...
تحت إشراف رئيس الحكومة السيد هشام المشيشي، أحيت وزارة الشؤون الثقافية بساهمة المؤسسة الوطنية لتنمية المهرجانات والتظاهرات
• الافتتاح في سجن أوذنة والاختتام في سجن برج العامري
تقدر الفنون على زرع الأمل في الإنسان، للسينما القدرة على إخراج السجين من عالم السجن الضيق إلى عوالم الحرية الفسيحة
في إطار تظاهرة « مسرح زمن الكوفيد» نظم مركز الفنون الدرامية و الركحية بالكاف بالشراكة مع الجامعة التونسية لشركات التأمين يوما
أمام جمهور عريض عرضت مساء يوم 13 ديسمبر الجاري أمام لجنة الإختبار والتقييم بادارة مركز الفنون الركحية والدرامية وفي عرضها ما قبل الاول مسرحية «فرنانة جدّي
لأن المسرح هو الحياة ، فإنّ وجوده يكون أقوى وأجمل في زمن الكورونا كما كان حضوره أملا وحلما في وقت الأزمات. في هزيمة للقحط الثقافي والتصحر الفني وانتصار لثقافة الفن والوجود،
« بعد ثلاثة عقود من الارتداد المستمرّ نحو الدّاخل،كانت كتابة القصّة حدثا جميلا غير متوقّع، وخاصّة، جريئا.لم أكن قد قرأت حينها لبورخيس قوله «أعتبر نفسي قارئًا في الأساس،
حدث فريد انبثق من مدينة أريانة، أتاح الفرصة المناسبة لهواة التصوير الفوتوغرافي من مختلف الفئات العمرية، إناثا وذكورا، ليخوضوا تجربة تتجسد فيها إبداع الذات