ثقافة و فنون
«المانعة» حكاية امرأة، قرية تحكمها امرأة، وتسن شريعتها النساء، هن صاحبات العقل والحكمة والتدبير، لهنّ القدرة على صياغة القوانين التي تطبق
في قطع مع سياسة التعيين، لم يعد رئيس المجمع التونسي للعلوم والآداب والفنون «بيت الحكمة» يُعيّن بالتسمية بل صار يُنتخب من طرف
هي شاعرة ولكنها تكتب أيضا القصة القصيرة والرواية ولها عدة إصدارات لفتت إليها الانتباه لجودة نصها وسعيها المتواصل
تحت اشراف وبدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بسيدي بوزيد وبالشراكة مع المكتبة العمومية بسيدي بوزيد
«وين كان المسرح قبل الربطية» هي الجملة التي ترددت كثيرا اثناء العرض وبعده من كل النزلاء، الذين تماهوا مع الشخصيات
ولد الحلم جميلا ، ولد بدرا مكتملا ساحرا يشدك اليه، ولد الفضاء الذي انتظره ناجي القنواتي وياسين الفطناسي
في مدينة الكاف نجح المسرح في كسر عزلة الأركاح والاحتفاء بالفن والحياة. وبالرغم من الظرف «الموبوء» ومن الوضع الصحي الاستثنائي،
ليس صحيحا أن المرأة وحدها تفر إلى الرجل وتحتمي به، فثمة استثناءات تدعونا إلى تغيير الكثير من الرؤى و القناعات .
تحت اشراف وبدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بسيدي بوزيد وبالشراكة مع المكتبة العمومية بسيدي بوزيد وفي تنسيق للشاعر محمد نجيب
الحمامات: الإدماج الاجتماعي والمجالي والاقتصادي في الندوة الدورية للمندوبين الجهويين للشؤون الثقافية
بحضور والي نابل محمد رضا مليكة ورئيس ديوان وزارة الشؤون الثقافية يوسف بن إبراهيم و المندوبين الجهويين للشؤون الثقافية