ثقافة و فنون
أخرج الإمام أحمد رحمه الله عن النواس بن سمعان رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ضرَبَ اللهُ مَثلًا صِراطًا مُستَقيمًا، وعلى جَنَبَتَيِ الصِّراطِ سُورانِ فيهما أبوابٌ مُفَتَّحةٌ،
ثمّة مقولة تقول: إن من تأمّل (الفاءات) في القرآن رأى عجباً، فما حقيقة (الفاءات) في القرآن الكريم؟ وهل حقاً تثير العجب؟ هذا ما نحاول أن نسلّط
شهر رمضان شهر القرآن، وكان جبريل -عليه السلام-يدارِس نبيَّنا -صلى الله عليه وسلم- فيه القرآنَ، وصحَّ عنه -صلوات الله وسلامه عليه- أنه قال:
صراع ازلي لا يفنى، صراع المال والسلطة، صراع الفقر والغنى وثنائية المدينة والريف ، صراعات العائلة على الارث والمال
"ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها"الأعراف:180، تُثبت هذه الآية الكريمة وجود أسماء لله تعالى قد بلغت الغاية في الحُسْن والجلال والجمال،
إن الإنسان بطبعه عجول يود لو أدرك كل شيء بسرعة، وقد بين الله تعالى هذا الأمر الذي استقر في نفوس بني آدم فقال:
• بعض المجالات التي يدخل فيها العدل:
إنّنا مطالبون بالعدل في كلّ شيء، لكننا نشير هنا إلى بعض المجالات التي ينبغي فيها الحرص على تحري العدل والعمل به، ومنها:
• هرقل ملك الروم:
أرسل النبي صلى الله عليه وسلم رسالة إلى هرقل ملك الروم يدعوه فيها إلى الإسلام، وكان فيها:
المسألة الجديدة من عدّة مسائل في الصيام في ضوء المذاهب الأربعة هي مسألة الإرهاق الشديد بسبب الجوع أو العطش،
جاء في الحكمة الثامنة لبديع الزمان النُّورْسي "إن حكمة من الحِكَم الكثيرة لصيام رمضان المبارك المتعلقة بالحياة الشخصية للإنسان" تتلخص بما يأتي: