ثقافة و فنون
تحتضن مدينة المظيلة من ولاية قفصة فعاليات الدورة الاولى لمهرجان ربيع المناجم من 18 إلى 20 مارس الجاري والتي تنظمها جمعية التوعية والتنمية والبيئة بالمظيلة ، بدعم من شركة فسفاط قفصة وولاية قفصة والمندوبية الجهوية للشؤون الثقافية
في إطار تظاهرات المجمع التونسي للعلوم والآداب والفنون « بيت الحكمة» ينظم قسم العلوم الإسلامية بالمجمع محاضرة بعنوان «في أنّ القرآن يقصّ ما لا شاهد عليه» من تقديم الأستاذ وحيد السعفي وذلك يوم غد الخميس 16 مارس 2017، على الساعة الرابعة بقصر المجمع.
بماذا يتسم الوسط الطبيعي بالوطن القبلي؟ ما هي أهم المراحل الكبرى لتاريخ شبه جزيرة الوطن القبلي؟ ما المقصود بالتنمية والديناميكية المجالية؟ لماذا تشكّل منطقة الوطن القبلي قطبا للتعمير والتزاوج الثقافي؟
نظمت أمس الأول الثلاثاء 14 مارس 2017 بفضاء دار الموسيقى بالحامة ، جمعية مهرجان الحامة الدولي ملتقى الاستثمار في الصناعات التقليدية تحت إشراف المندوبية الجهوية للصناعات التقليدية و مساهمة برنامج المسؤولية الاجتماعية لمشروع
هي قصص سوداوية التفاصيل ومأساوية النهاية بعضها ينشر للعلن وبعضها الآخر يكتب له أن يظل في طيّات الكتمان والنسيان، هي حكايات عن أهل الفن ومن عالم الإبداع تنزف بالبؤس والشقاء... كثير من المبدعين في بلادنا يعانون الأمّرين ويموتون في
جميل ان يحلم الانسان ولكن الاجمل ان يناضل لتحقيق حلمه، جميل ان يسكنك هدف ما ولكن الاجمل ان تسعى الى تحقيق هدفك صحبة أبنائك وتلاميذك وأصدقائك، جميل ان تكون مبدعا ولكن الاجمل حتما ان تشارك ابناء مدينتك ابداعك وتشاركهم رغبتهم في
«قل لي لماذا؟ تهدم الحروب أحلام الاطفال الجميلة؟ لماذا ييتّم الطفل ويشرد الصغار ويفقدون اوطانهم وآمالهم ويصبحون للحظة لاجئين فقط لان الكبار يريدون ذلك؟ ولماذا كلما اندلعت الحروب كانت الطفولة هي الخاسر الاكبر؟ قل لي لماذا لا توجد نواد ثقافية في
«نقرأ...لنعيش مرتين» فالكتب تمنحنا أكثر من حياة وتهبنا عمرا أطول ممّا نعيش... وهذا الشعار المثقل بالدلالات، العميق بالمعاني كان محلّ اختيار الهيئة المديرة لمعرض تونس الدولي لعنونة الدورة 33 من هذا الموعد السنوي المهم والحدث الأدبي الأبرز في تونس.
لم يفهم فلاسفة الأخلاق والوعاظ وضع الإنسان لذلك ما انفكوا يعللون فساد البشر وانحلال أخلاقهم بعيب كامن فيهم ورأوا أنهم يستحقون الرثاء بقدر ما يستحقون اللوم والجزاء.لكن الفيلسوف «سبينوزا» أراد أن يقدم توظيفا جديدا للأخلاق فهو يرفض القول بالتفاضل بين ظواهر الطبيعة
مولع بالموسيقى، والتنعّم بجمال الطبيعة، والحوار المنتظم مع أمواج البحر، يمارس كل الطقوس الاحتفالية بوصفه متمسّكا بحقّه في نحت المسار الوجودي، لكنه سرعان ما استبدل الوعي الاحتفالي بالطقوس الجنائزية، المدنّسة لكل مقدّس استيتيقي، والغنية بالمحظورات . كذا هو العازف