ثقافة و فنون

تمنّي الموت لضيق العيش. أو لشدة الابتلاء فهو أن يكره الإنسان الحياة لمكابدته فيها بحسب أصل الخلقة. كما قال تعالي: «لقد خلقنا الإنسان في كبد» «البلد: 4». وقد كثرت الأحاديث الصحيحة في النهي عن تمني الموت لشدة من الزمان. أو ضرر يلحق بالإنسان. لما فيه من الجزع

وجاء اليوم الرهيب، فار التنور. وأسرع نوح يفتح سفينته ويدعو المؤمنين به، وهبط جبريل عليه السلام إلى الأرض. حمل نوح إلى السفينة من كل حيوان وطير ووحش زوجين اثنين، بقرا وثورا، فيلا وفيلة، عصفورا وعصفورة، نمرا ونمرة، إلى آخر المخلوقات. كان نوح قد صنع أقفاصا للوحوش

عن عكرمة قال: أول سورة نزلت بالمدينة سورة البقرة قوله عز وجل: (الَمَ ذَلِكَ الكِتابُ)

نكرر باستمرار خطابنا لربّ العزّة في سورة الفاتحة «إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ» مقرّين في نفس الوقت وجامعين بين العبادة والاستعانة معترفين بافتقارنا إلى عبادة ربنا وحاجتنا إليه طالبين الاستعانة بالله سبحانه والتوكّل عليه..

قصص التوبة

عن الفضل بن موسى قال: «كان الفضيل بن عياض لصاً يقطع الطريق، وكان سبب توبته أنه عشق جارية، فبينا هو يرتقي الجدران إليها، إذ سمع تالياً يتلو

وسئم الملأ يومها من هذا الجدل الذي يجادله نوح.. حكى الله موقفهم منه في سورة (هود):

أسباب النزول: فاتحة الكتاب

عن أبي ميسرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا برز سمع منادياً يناديه: يا محمد فإذا سمع الصوت انطلق هارباً فقال له ورقة بن نوفل: إذا سمعت النداء فاثبت حتى تسمع ما يقول لك قال: فلما برز سمع النداء: يا محمد فقال: لبيك قال: قل أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ثم قال:

أثنى الله عز وجل على التالين لكتاب الله فقال:  ِِإن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرّاً وعلانية يرجون تجارة لن تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور .
فاطر: 29 - 30 . ‏
‎‎

فضائل القيام

قيام الليل من أفضل الطاعات، وأجل القربات، وهو سنة في سائر أوقات العام، ويتأكد في شهر رمضان المبارك، وقد جاءت النصوص من الكتاب والسنة بالحث عليه، والترغيب فيه, وبيان عظيم شأنه وثوابه عند الله عز وجل.
فقد مدح الله

• اشارة : إذا لم تنشروا ورقتي هذه في مكانها فلا تنْشروها.
نحْن - ويا لها من نحْن - نحن في حَاجةٍ إلى اُلْتمييز اُلْصّريح والواضح بين المعلّم

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115