ثقافة و فنون
الحق تبارك وتعالى يضع لرسوله صلى الله عليه واله وسلم قضية، هي أن الدين إنما جاء ليعصم الناس من أهواء الناس، فلكُلِّ نفس بشرية هَوىً، وكل إنسان يعجبه هواه، وما دام الأمر كذلك فلن ينقاد لغيره؛ لأن غيره أيضاً له هوىً؛ لذلك يقول تعالى وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَآءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ (المؤمنون: 71).
مهما سأل العبد فالله يعطيه أكثر ، عن أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: « ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : إما أن تعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها .
أصدر ديوان الإفتاء التونسي بلاغا يُحدد فيه قيمة زكاة الفطر لهذا العام الهجري 1438 الموافق 2017 ميلادي هو دينار وخمسمائة مليم (1500مليم) .
• إشارة من تجارب الأمم وتَعاقُب اُلْهِمم لمسِكَويه:
أَظنّك صَادِقا والله, ولَكِن في قَتْلكَ صَلاَح الأمةِّ .
• اشارة من رسائل وأحاديث من اُلْـمنفى
في انتظار البوح بكافة تفاصيل العروض والكشف عن عناوين كل سهرات مهرجان قرطاج الدولي في دورته 53، كان من المتوقع - حسب ما هو متعارف عليه - أن تعقد الهيئة المديرة
إن القرآن نور استضاء به نبي هذه الأمة محمد صلى الله عليه وسلم، فحمل هذا النور الرباني ونقله ليضيء به العالم كله، ولا يزال الموفقون من أمته يحملون هذا النور إلى غيرهم، وهم على ذلك منذ أربعة عشر قرنا،
المشهد الرابع:
خرج الأخوة ومعهم يوسف، وأخذوه للصحراء. اختاروا بئرا لا ينقطع عنها مرور القوافل وحملوه وهموا بإلقائه في البئر.. وأوحى الله إلى يوسف أنه ناج فلا يخاف.. وأنه سيلقاهم بعد يومهم هذا وينبئهم بما فعلوه.
العنصر الأول: بقي الثلث والثلث كثير:
أمة الإسلام ها هي شمس رمضان قد آذنت بالغروب فلم يبق من شهر الكرم والجود إلا الثلث.
فماذا عملت في الثلثين من خيرات
وماذا أسهمت من قيام وطاعات
مدينة الكاف الضاربة في القدم، والتي تجل مختلف الفنون، عاشت طيلة أيام 16 /17/ 18 جوان، على ايقاع فعاليات الدورة الاولى التاسيسية، لتظاهرة مسرح في المقهى وفنون للفرجة، بتنظيم من مركز الفنون الدرامية والركحية وبدعم من
آمنوا بالفن، عشقوا الفن البديل، ارادوا ان يكونون فنانين رغم انتمائهم للاحياء الشعبية فالفن من حقهم و من حقهم ايضا ان يعرف الكل ابداعهم، امنوا بحلمهم وبحثوا عن هيكل يحتضن الحلم الوليد فكان مسار اللقاء والملتقى ، احتضنهم الفضاء