ثقافة و فنون
صرخ ناجي العلي ذات مرة وكتب «أنا لست حياديا، أنا مع الـ «تحت»، مع اولئك الفقراء البسطاء الذين يكونون
بعد 20 سنة من الانتظار والتعثر، أصبحت مدينة الثقافة جسدا نابضا بالحياة ومنبرا ناطقا باسم الفنون ونافذة مشرعة
انطلقت مساء أمس في المسرح البلدي بالعاصمة فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان الضحك لتتواصل إلى غاية يوم 24 فيفري 2019،
بنفس العزيمة وبذات الإصرار لفريق عمل مهرجان «سيكاجاز» ولأهالي جهة الكاف وخاصة لشبابها،وبدعم
في الاحتفال بتسجيل فخار سجنان في التراث العالمي: فنانات «عرائس الطين» يطالبن بجزاء على قدر الإبداع !
إلي «سجنان» كان الطريق مفتوحا على احتمالات وخيالات عن كنه تلك القرية المعجزة التي عانقت سماء العالمية
عن منشورات دار ورقة للنشر صدر مؤخرا كتاب «السياسات الثقافية في البلاد التونسية : البناء ..التطور..الاشكاليات:
يتواصل برواق الفنون بدار الثقافة علي الدوعاجي بحمام سوسة المعرض الخاص للفنان التشكيلي العصامي إكرام الغربي.
المسرح نبش في خبايا الذاكرة، المسرح تعرية للحقائق المزيفة وكشف عن حقيقة الاباطيل التي اصبحت حقائق ثابة،
في إطار البرنامج الوطني «مدن الآداب والكتاب» وبدعم واشراف من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بالجهة
صدق الشابي حين صرخ بكل شغف وقال « أنا يا تونس الجميلة في لج الهوى، قد سبحت أيّ سباحةّ، شرعتي حبك العميق