ثقافة و فنون
بعرض «تعطيرات وايقاعات» للفنان معز زيتون والذي يقدّم في سهرة الليلة 23 جوان الجاري تتواصل بدار الشرع بحومة الشراقة بالمدينة العتيقة ليالي السهر الرمضانية ضمن فعاليات «مهرجان المدينة بالمنستير».
إن الله جميل يحبّ الجمال ... والقلب يعشق كل جميل والنفس تنفر من كل قبيح ...وإن جاء اختراع مواد التجميل ليضيف إلى الوجه مسحة إضافية من الجمال أو ليزيد الحسن بهاء فيبدو أن «الماكياج» له وظيفة أخرى في مسلسل «وردة وكتاب» ألا وهي العبث بالجمال وتشويه الذوق والإساءة إلى الصورة !
خص الله نبيه محمدًا بجملة من الخصائص، لم يخص بها أحدًا قبله من الأنبياء؛ تكريمًا لمقامه بين الأنبياء، وتشريفًا لمكانته بين الرسل، كيف لا وهو خاتم الأنبياء والرسل، وهو خير الخلق على الله .
وقيام الليل كذلك تجارة المؤمنين، وعمل الفائزين، ففي الليل يخلو المؤمنون بربهم،ويتوجهون إلى خالقهم وبارئهم، فيشكون إليه أحوالهم، ويسألونه من فضله، فنفوسهم قائمة بين يدي خالقها، عاكفة على مناجاة بارئها، تتنسم من تلك النفحات، وتقتبس من أنوار تلك القربات، وترغب وتتضرع إلى عظيم العطايا والهبات.
كان يسمى الجامع الكبير أو الجامع الأعظم، شرع الولي الصالح سيدي عياش البكوش الذي ينحدر في جذوره إلى الجزيرة العربية تحديداً من مدينة ينبع في بنائه في أواخر القرن الثالث عشر ميلادي ولما أحس بالمرض والوهن أوصى ابنه عبد العزيز بن عياش بمواصلة بنائه الذي انتهى منه سنة 1314م.
إن القاعدة التي نريد تأكيدها هنا تقول بأن كل كلمة في القرآن الكريم قد رتبها الله تعالى بطريقة معجزة لا يمكن لأحد أن يأتي بمثلها، ففي سورة القلم قصة لأصحاب الجنة _ أي البستان _ هذه القصة تتحدث عن فتيان أرادوا أن يحرموا المساكين من المحصول الذي ورثوه من أبيهم
إن النبي عليه الصلاة والسلام كان يأكل بأصابعه وكان يقضي الحاجة في الخلاء .. وكان يركب البغلة في تنقلاته ..وكذلك كان يفعل أهل ذلك الزمان .. مسلمين وكفرة ..فقد كان ذلك هو العُرف ..
يواصل المخرج حافظ خليفة غوصه في التراث العربي كاشفا عن كنوز ادبية ومنارات فكرية وابداعات لامست الفكر الانساني.
سناء البوعزيزي ورابعة السافي وفريال نازلي القلال، ثلاث نساء كوّن فريقا لكتابة مسلسل «فلاش باك»، تحدّثن لـ»المغرب» عن رهانات هذا العمل وقضاياه المطروحة، وأهم سمات شخصياته، حيث أكدن أن المسلسل مساحة للحلم داخل أعماق الأحاسيس الإنسانية، كما