ثقافة و فنون
بعيدا عن منطق البيع والشراء وهوس الكسب وسوق العقارات... اختار المواطن التونسي محمود بوصرّة، قبل وفاته، أن يفرّط في أملاكه لفائدة وزارة الثقافة حتى تكون منارة للعلم وديارا للمعرفة. وبعد مماته، تمّ تخليد اسم الراحل «محمود بوصرة» كتسمية للمكتبة العمومية بالمدينة الجديدة من ولاية بن عروس ...
هو شاعر له ديوان مخطوط كما أنّه نشر البعض من قصائده باسم مستعار ولكن قل من يعرف من شبابنا اليوم أنه شاعر وكاتب أغان ومسرحيات إذاعية وأنه شارك في تمثيل العديد منها فقد عرف في الأوساط الثقافية والأدبية بأنه صحفي عمل في الإذاعة وانشأ عدة صحف
اسدل الستار على فعاليات النسخة 38 للمهرجان الدولي للواحات بتوزر، حاضرة بلاد الجريد الذي تغنى به عديد الشعراء، على غرار الشاعر التوزري سيد التابعي في قصيدة هذا الجريد.
لأن السينما الوثائقية صوت للمواطن لان الكاميرا وحدها قادرة على نقاسيم وجه المنسيين وامانيهم ومطالبهم ولان للكاميرا قدرة على التاثير في المتفرج ولان السينما تعد وسيلة للمطالبة بالحقوق الاجتماعية ولان من حق ابناء سبيطلة التمتع بخدمة السكك الحديدية وفي هذا السياق
تواصلت فعاليات المهرجان الدولي للواحات بتوزر في يومها الثالث الذي تميزت فعاليته بالثراء والتنوع حيث شهدت دار الشباب طريق الحامة و خلال الفترة الصباحية اختتام عمل الورشات وعرض انتاجات الأطفال و بشارع الحبيب بورقيبة انتظم كرنفال PAPARONI TOZART
هل رأيت يوما الشعور مجسما على الحجارة وهل شاهدت فنانا يشكل وطنه في تنصيبة او منحوتة يسهر الليالي لتقديمها كما يريد هل لاحظت بعض خصوصيات جمال المرأة في منحوتة حجرية ناطقة تشعر انها ستتحدث لو اطلت الوقوف امامها هل تماهيت مع منحوتة وخاطبتها
احتفاء بأرض الميعاد واحتفالا بنصر دائم عمره اكثر من مائة عام من المقاومة المستمرة لاسترجاع الارض والكرامة ولأنها ارض الشهداء وارض العزة والحياة ولأنها القضية الاولى تحتفي الجمعية الوطنية للباحثين الشبان في التاريخ تحت اشراف المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية
بعد 6 سنوات بالتمام والكمال من الكرّ والفرّ تم استرجاع «كرّاكة» حلق الوادي وإخلاء هذه القلعة الأثرية من العائلات التي استولت عليها مباشرة بعد الثورة واتخذتها مسكنا لها، فتحوّل هذا المعلم التاريخي إلى «وكالة» مستباحة لفاقدي المأوى والسكن... ومن
• إشارة أولى «من الموسوعة الحرة» :
مَكتوبُ على مَدخل الملاَعب التي تُـجرى فيها المباريات في الزّمن الأولمبي:
تعيش مدينة «تيمسو» على وقع الابداع لمدة ثلاثة أيام، من المسرح اب الفنون الى الفنون التشكيلية فالرقص والسينما جميع الفنون تؤثث العرس الثقافي الذي سيعيش معه ابناء الجهة فسحة من الحلم، فهناك وفي برودة الطقس يكون الفن وسيلة للتدفئة وللحب.