ثقافة و فنون
عوده رفيقه، رفيق الحلم والأمل، فنان متمرد، فنان ساخر اعتمد العود سلاحه ليعبر عن رفضه لما تعيشه بلده فلسطين من ظلم ووجيعة، موسيقاه عنوان للعنفوان والرغبة الابدية في المقاومة بالموسيقى، هو ثامر ابو غزالة الفنان الفلسطيني الذي قدم الجزء الثاني من سهرة الاحد 30 جويلية.
هي ملحنة ومغنية مصرية، درست اللغة التركية فى قسم الدراسات الشرقية بجامعة القاهرة. لكن حبها للفن دفعها للانضمام إلى فرقة الورشة لتكون نقطة انطلاقها الأولى، غنت لأول مرة على المسرح فى عام 2008 كما تعلمت الغناء الشعبي خلال تجربتها مع الفرقة وشاركت فى الكثير من العروض داخل وخارج مصر، فنانة متمردة، مختلفة، تشعرك انها ساحرة على الركح هي دينا الوديدي المصنفة كاشهر فنانات «الاندرقراوند» في مصر، لها جمهورها في كل شوارع القاهرة، فنانة تحب
في الحمامات يحلو اللقاء والسهر ومع هدوء عزف وائل السيد على الة الاكورديون وجنون عظيمة عازف الايقاعات و سحر صوت دينا الوديدي يكون اللقاء ممتعا ومميزا، فنانة صنعت الاختلاف بصوتها الجبلي القوي صنعت لنفسها مسيرة فنية ملتزمة بقضايا الوطن والشعب و نحتت طريقا مختلفة وتنطلق من الفلكلور لتدمجها مع الموسيقات العالمية.
كان من المقرر أن تحيي الفنانة التونسية والعربية لطيفة العرفاوي سهرة فنية بالمسرح الصيفي سيدي منصور بصفاقس يوم 13 أوت القادم بمناسبة الاحتفال بعيد المرأة إلا أن هيئة المهرجان لم تتوصل
وسط حضور مكثف للأولياء والتلاميذ والمربين، احتضن مساء امس اﻻول فضاء اﻻعدادية النموذجية بالجهة احتفال يوم العلم بولاية قابس الذي نظّمته المندوبيّة الجهويّة للتّربية..
يسمونها ملكة الاحساس وسيدة المشساعر، فنانة كلما غنت ابكت جمهورها وكلما قدمت موال الا واثرت في المستمع، نعتها راغب علامة بالمجرمة لانها ابكت الجميع بمقطع من اغنية «كده يا قلبي»، هي
لأقدامهم على الركح صوت زئير الاسود، لاصوات الاقراط واساور اليد صوت صليل السيوف، لاصواتهم الصارخة استحضار لأصوات اليتامى والثكالى، ضحكاتهم
غصّت مدارج مسرح الهواء الطلق بالحمامات أمس الخميس 27 جويلية 2017 بالجماهير المتعطشة للطرب الاصيل في حفل تونسي الهوى والهوية أمنه بكل اقتدار
صدر خلال الاشهر القليلة الماضية عن دار سحر للنشر ، كتاب جديد باللغة الفرنسية للباحثة
هناك على ذلك الركح السحري، ركح مهرجان الجاز بطبرقة، الذي حول هذه المدينة من منبع لجمال الطبيعة الخلابة ببحورها وغاباتها وجبالها الى حاضنة للفن.