بيئة
في الحي المجاور، وبمناسبة وبغير مناسبة، أكداس الفضلات، تنتظر سوبرمان أو قدرة قادر,,لتتبخر. في وطني بيئيون يعملون قدر وسعهم لمحو آثار ما ألقى اللامبالون ببيئتهم. وعمال النظافة البلديين مجاهدون وأبطال، وجمعيات تسعى لإصلاح ما تدركه جهودهم وعقول كبيرة
أفاد أحمد قضوم، الباحث المختص في الآثار تحت المائية بالمعهد الوطني للتراث، ومستشار وزير الشؤون الثقافية، بأنّ حفرية السفينة الأثرية بالبقالطة (ولاية المنستير) ستتواصل خلال السنوات المقبلة، مع السعي إلى تشريك المزيد من الغواصين.
وأوضح خلال
ستكون المواضيع المتعلقة بالتحسيس بالامكانيات، التي يتيحها الصندوق الأخضر للمناخ للبلدان النامية لتنفيذ التزاماتها فيما يتعلق باتفاق باريس حول المناخ ومناقشة وتوضيح دور القطاع الخاص التونسي في المساهمة في جهود مقاومة التغيرات المناخية بالتعاون مع نفس الصندوق
يشكل موسم الصيف مناسبة مثالية لانكشاف المستور، وبروز الكثير من العيوب المخفية والإخلالات المتوارية في قر الشتاء، وإذ يستوي الناس بمقدم فصل «الخلاعة»، أو يكادون، تزداد وتيرة معاناة «لبيب» وأحبابه الخلص، وتتوالى شكاوى المتقززين مما يرون في الأنهج والطرقات والأرصفة
يشارك أكثر من 150 خبيرا يمثلون الدول الإفريقية والهيئات الدولية والإقليمية في ورشة العمل الإقليمية الخاصة بالمنطقة الإفريقية حول تفعيل المساهمات المحددة وطنيا لاتفاق باريس حول المناخ التي تحتضنها تونس من 05 إلى 07 سبتمبر 2016
وأعلنت وزارة الشؤون المحلية والبيئة
طال انتظار بلورة مشروع بيئي واضح المعالم، يتضمن معالم لقيادة مؤسسات المجتمع، وضبطا مؤسساتيا ممنهجا لمساره وخياراته نحو الاستدامة.
توقفت أشغال إعادة تهيئة الشريط الساحلي في مدينة حمام الانف من ولاية بن عروس لعدم توفر التمويلات الضرورية لاستكمال باقي أجزاء المشروع المعروف بمشروع «مادكوت» وذلك بعد إحداث تغييرات على مستوى كاسرات الأمواج والقيام بأشغال التجريف حولها وتنظيف الشاطئ.
أعربت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (فاو) عن قلقها إزاء الخطر البيئي «التسربات البيولوجية» خاصة الآفات والأمراض التي تنتشر في جميع أنحاء العالم، وعزت ذلك إلى التجارة البحرية.
في بلد إفريقي ، ألغي استعمال الأكياس البلاستيكية ومنع للأبد..
في رواندا، يشعر من يلقي كيسا بلاستيكيا بالخجل,,وربما بالخوف، لأن المخالفة البيئية قد تودي به للسجن..
أتوجه للجميع و أقول دعونا نحلم و دعونا نرجو ودعونا نطمح و دعونا نعمل ونحن الآن نسمع من كل صوب أخبار الركود والتراجع والخسائر والمخاوف والتهديدات بجميع أنواعها وأحوالها. لم يعد أمامنا في تونس من مخرج سوى التفكيروالتصويب الصحيح فليكن طموحنا كبيرا ومتجاوبا مع متطلبات العصر.