بيئة
يشكل عيد الهريسة والفلفل الذي انطلقت فعالياته يوم الجمعة بنابل لتتواصل على مدى ثلاثة أيام ببادرة من جمعية مهنيي فنون الطبخ وجمعية صيانة مدينة نابل مناسبة متجددة لابراز ثراء التراث اللامادي لجهة الوطن القبلي وخاصة مدينة نابل التي ارتبط اسمها بالهريسة منذ عقود فاذا «الهريسة النابلية»
لا شيء يضيع، فكل شيء يستخدم من جديد، شعار بيئي بامتياز، يسمع عنه البعض، ويمارسه كثيرون في البلاد المتقدمة، حيث بلغت نسبة تثمين النفايات في بعض البلدان 100 %، وحققت بالتالي شعار صفر نفايات، بينما وصل الأمر بشركات عملاقة في المجال لاستيراد فضلات بلدان شقيقة وصديقة,, إلى هذا الحد وأكثر,,
قال وزير الشؤون المحلية والبيئة رياض المؤخر أن الوزارة خصصت اعتمادات اضافية للبلديات تقدر ب50 مليون دينار لدعم جهودها في النظافة والعناية بالبيئة».
• بعث وحدة لإنتاج ربّ التمر والقهوة من خلال النواة
أمضى الاتحاد المحلي للفلاحة والصيد البحري بالمطوية من ولاية قابس خلال حفل اقيم بمقر بلدية المطوية باشراف والي الجهة على الاتفاقية الخاصة بمشروع دعم وتقوية قدرات الواحيين بالمطوية الذي أعده الاتحاد المحلي بالتعاون مع بلدية المكان ومع العديد من الجمعيات
مرة أخرى يقرع الماء بابنا، ويطرح سؤاله القديم الجديد: إلى متى لا نحكم التعاطي معه زائرا غريب الأطوار، وقادما حمالا للأمل وبشائر الخصب والأمان؟
أكد رياض المؤخر وزير الشؤون المحلية والبيئة، وعي سلطة الاشراف بالرهانات المستقبلية التي اقرها الدستور التونسي الجديد، في اتجاه التأسيس للامركزية والحوكمة المحلية، وتكريس التمثيلية الديمقراطية، وتعزيز الشفافية وتشريك مكونات المجتمع المدني في تسيير الشؤون المحلية والجهوية
تحت شعار»الاستراتيجية الوطنية في مجال تثمين النفايات» نظّمت وسط هذا الاسبوع وتحديدا صباح يوم الثلاثاء 20 سبتمبر الجاري وبالفضاء الترفيهي»éco-village» النيابة الخصوصية ببلدية سيدي بوعلي من ولاية سوسة يوما اعلاميا حول تثمين النفايات وذلك بالتعاون
في الحي المجاور، وبمناسبة وبغير مناسبة، أكداس الفضلات، تنتظر سوبرمان أو قدرة قادر,,لتتبخر. في وطني بيئيون يعملون قدر وسعهم لمحو آثار ما ألقى اللامبالون ببيئتهم. وعمال النظافة البلديين مجاهدون وأبطال، وجمعيات تسعى لإصلاح ما تدركه جهودهم وعقول كبيرة
أفاد أحمد قضوم، الباحث المختص في الآثار تحت المائية بالمعهد الوطني للتراث، ومستشار وزير الشؤون الثقافية، بأنّ حفرية السفينة الأثرية بالبقالطة (ولاية المنستير) ستتواصل خلال السنوات المقبلة، مع السعي إلى تشريك المزيد من الغواصين.
وأوضح خلال
ستكون المواضيع المتعلقة بالتحسيس بالامكانيات، التي يتيحها الصندوق الأخضر للمناخ للبلدان النامية لتنفيذ التزاماتها فيما يتعلق باتفاق باريس حول المناخ ومناقشة وتوضيح دور القطاع الخاص التونسي في المساهمة في جهود مقاومة التغيرات المناخية بالتعاون مع نفس الصندوق