إقتصاد
أصبحت أسعار الطاقة في الأشهر القليلة الماضية اللاعب الأساسي في حركية نسب التضخم في العالم بعد ان تأثرت أسعار مدخلات الإنتاج
مثل قطاع الصناعات الغذائية الاستثناء بين بقية القطاعات خلال الأشهر الثمانية المنقضية من السنة الحالية بتسجيل تراجع في قيمة الصادرات بنسبة 16.6 % ،
جاء في بيان المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا في ختام اجتماع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا ووزراء المالية للقارة بشأن كوفيد 19،
بين الحق في سكن ملائم والقدرة على تامين ذلك هوة كبيرة فالتمتع بهذا الحق أصبح مكلفا من سنة إلى أخرى وتشير كل الأرقام والإحصائيات
يتواصل تأثير الأزمة الصحية على القطاع السياحي الذي مايزال يتخبط وسط ظروف صعبة ، فبعد الأداء الكارثي في السنة المنقضية بتراجع في العائدات بأكثر من 60 % ،
3 % من شبهات الأخطاء الطبية كانت نتيجة عدم كفاءة الأطباء
10 % من ضحايا المستشفيات نتيجة الأوبئة داخلها
تزداد مصاعب منظومة الزراعات الكبرى من سنة إلى أخرى ،حيث تواجه الحبوب إشكالية التغييرات المناخية التي أصبحت تهدد سير المواسم كما تقف تكاليف
رغم التأكيد في جل التقارير الدولية على أن سعر الفسفاط يشهد ارتفاعا في هذا العام مازال الإنتاج في تونس متواضعا وتعد الأنشطة الاستخراجية بما في ذلك الفسفاط
اتسع عجز الميزان التجاري مع نهاية الأشهر السبعة المنقضية إلى 8.5 مليار دينار مقابل 7.5 مليار دينار خلال الفترة ذاتها من سنة 2020
شهدت اسعار النفط في الاسواق العالمية ارتفاعا في بداية الاسبوع الجاري اذ اقتربت من عتبة الـ80 دولار للبرميل وتشير تقارير ذات صلة