إقتصاد
كشفت النشرية الأخيرة لوكالة النهوض بالصناعة والتجديد لشهر جويلية عن تطور الاستثمارات في الصناعات المعملية والخدمات
أبدى القطاع الفلاحي أداء سلبيا للثلاثية الثانية على التوالي بحساب الانزلاق السنوي بعد أن كان القطاع الأكثر صلابة في وجه الأزمة الصحية
ساهم تقلص صابة زيت الزيتون لموسم 2020 /2021 في ارتفاع عجز الميزان التجاري الغذائي الذي تضاعف أربع مرات بين جويلية 2020
لئن أبدت ابرز المؤسسات الدولية توقعاتها بشأن نسبة الاقتصاد الوطني والتي تراوحت بين 2 % كحد أدنى جاءت من طرف البنك الإفريقي للتنمية و4 %
كشفت وزارة الصناعة والطاقة والمناجم أول أمس عن حجم الإنتاج الوطني للنفط خلال السداسية الأولى من السنة الحالية، حيث بلغ الإنتاج الوطني حوالي 0.99 مليون طن
لئن مثلت الدعوة التي وجهها رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى إجراء تخفيضات في الأسعار أملا في التخفيف من عبء قفة المستهلك التي إزدات ثقلا مع الارتفاع
قالت وزارة الصناعة والطاقة والمناجم ضمن نشريتها الشهرية حول الوضع الطاقي إن نسبة الاستقلالية قد شهدت مع موفى ماي المنقضي
يبدو أن الأزمة الصحية وآثارها على الجانب الاجتماعي وعلى البطالة على وجه الخصوص قد ألقت بظلالها على جميع القطاعات ولئن كان ذلك
تجاوز عجز الميزان التجاري الغذائي مع موفى جويلية 2021 المليار دينار،مسجلا بذلك إرتفاعا مهما مقارنة بالسنة المنقضية حيث كان مستوى العجز في حدود 222 مليون دينار
• تراجع نسبة النمو بـ 2 % بحساب التغيرات الثلاثية