تم التأكيد على تطبيق القانون بصرامة على المخالفين للعزل الصحي الذاتي للمشتبه في حملهم لفيروس كورونا او عدم تطبيقهم

عقدت وزارة الصحة امس ندوة صحفية لتوضيح بعض النقاط المتعلقة بالإجراءات المعلن عنها من قبل رئيس الحكومة

على اثر انتشار فيروس كورونا في تونس، أصابت حالة من الهلع المواطنين حيث أقبلوا على المواد الغذائية والمستلزمات الطبية والأدوية

اتجه حزب قلب تونس خلال اجتماع مكتبه السياسي الى معاقبة نائبين بتجميد عضويتهما من جملة 11 نائبا اعلنوا

تلويح باستقالة جماعية من الكتلة ثم تراجع فاستقالة ثم محاولة المكتب السياسي ثني المنشقين عن قرارهم، هي وضعية

عدم احترام اجراءات العزل الصحي للمشتبه بإصابتهم فيروس كورونا او الذين ثبت حملهم للفيروس ، يعرضهم لتطبيق

شهر فيفري من السنة الحالية لم يختلف كثيرا على مستوى التحركات الاحتجاجية حيث تواصل فيه الحراك في مختلف الولايات

تعطل النظر فيه منذ سنوات، لكن طرحه في لجنة التشريع العام تزامن يوم الجمعة مع عملية ارهابية انتحارية ادت الى استشهاد ملازم اول

اسدل الستار عن انتخابات المجالس العلمية بالمؤسسات الجامعية لهذه السنة الدراسية وقبل اعلان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي

وضعت وزارة الصحة إلى غاية الأمس حوالي 1950 شخص في العزل الصحي من أجل التأكد من عدم حملهم لفيروس كورونا