
امال قرامي
استحوذت المحطات الانتخابية السابقة على اهتمام التونسيين /ت فدفعتهم إلى الخروج من السلبية إلى الفاعلية، ومن اللامبالاة إلى الانشغال،
من الظواهر السلوكية الملفتة للنظر طريقة تفاعل التونسيين/ات في السنوات الأخيرة، مع الأحداث وردود أفعالهم المتباينة حول الأخبار التي تذاع على «الفايسبوك»، ودخولهم في المواجهات والاصطفاف
ما العلاقة بين الدين /التديّن / المعتقد/الإيمان ورياضة كرة القدم؟
قديما أفصح الشاعر عن مكانة النساء في الإبداع فقال:
«ما للنساء وللكتابة والعمالة والخطابة هذا لنا، ولهنّ منا أن يبتن على جنابة»
يلتقي عدد من المثقفين/ات الذين تناولوا الثورات/التحولات التي مرّت بها المنطقة بالتحليل في اعتبار أنّ الجموع التي نزلت إلى الشوارع كانت متعطشة للممارسات الديمقراطية
مرّة أخرى، تُثار قضية التلوّث البيئي في صفاقس بالتزامن مع انعقاد قمة المناخ COP27 «كوب 27» فتتضح الفجوة بين الخطاب الرسمي الذي تتبناه الدولة التونسية
تواجه كلّ حكومات العالم مجموعة من الأزمات المرتبطة بما خلّفه وباء كورونا من نتائج وخيمة على الاقتصاد، وما نجم عن الحرب الروسية الأوكرانية
تفاعلت عديد المنظمات والهيئـــات والجمعيـات والأحزاب مع المرسوم عدد55 لسنة 2022 فقد ندّدت بالنهج الإقصائي الذي يكرّسه القانون الانتخابي
يعود اهتمامنا بعلاقة النساء بالهجرة اللانظامية إلى أكثر من عشرية من الزمن حين قرأنا «نساء الريح» للروائية السورية -الليبية رزان المغربي
لازلنا نتذكّر خروج «رجال الأمن» في مسيرة جابت شوارع العاصمة يطالبون فيها بضرورة بناء علاقات جديدة مع المواطنين من سماتها الأساسية: