
مفيدة خليل
«المغرب»: تطاوين - مفيدة خليل
هل أن الموت نعمة ام نقمة؟ كيف تكون البلاد والعباد في غياب الموت؟ هل أن الخلود جميل؟ هل أن الخلود نعمة أزلية
ثلاثون عاما من معانقة اللون والخطّ، ثلاثون عاما من المزج بين النحت والتشكيل في عوالم إبداعية تنصهر فيها الروح وتتماهى
• طفلة تصنع بِلَعِبها العفويّ حياة أخرى للحياة»
• قصر العبدلية يضاهي أجمل قصور العالم فلمَ لا نرممه؟
«انّ العيون مغاريف القلوب، وان لم يتكلم صاحبها» وللفنان عين ثاقبة قادرة على استقراء الموجود وتفكيك المجتمع وتشريحه وإعادة تشكيله
تغريك بالزيارة، لعمارتها، سحر يجلب اليها المارة، الوان الابواب المميزة وتلك الزينة البسيطة تصنع سيمفونية للخلود،
تغتال الاجساد لكن الافكار لا تموت وتظل مرفرفة وخالدة أبدا يغتالون الرموز لكنها تزيد ثباتا في قلوب محبيها وافكار المؤمنين بتونس،
السينما استقراء للواقع ومحاولة تفكيكه بتقنيات مختلفة عبر اداء الممثلين لشخصيات مركبة ومن خلال طريقة تناول الكاميرا للأشياء والتصوير
يدافعون عن لامركزية الثقافية، يحاولون التأسيس لفعل مسرحي حقيقي رغم قلة الموارد المالية والبعد عن المركز، يبحثون في خصوصيات المحيط ويصنعون
«قسمي الأحلى» حين يجسد افكاري المختلفة، قسمي الاحلى متى حقق احلامي الصغيرة، قسمي الاحلى حين يجمع افكار التلاميذ ويحولها جميعها الى فعل إبداعي،