ليلى بورقعة
«أخلوا المعهد... المعهد آيل للسقوط» كان هذا القرار المفاجئ بوقع الصدمة وبوجع الخيبة التي نزلت لا بردا ولا سلاما على طلبة المعهد العالي للموسيقى والمسرح بالكاف
بعد تداول خبر تهشيم أعمال فنية وإزالة لوحات زيتية بفضاء المركز القطاعي لـلتكوين في فنون اللهب بنابل بحجة أنها «حرام»
«سكوت... أكسيون.. إعادة» ثلاث كلمات تحكم تصوير المشهد السينمائي وتتردد في اليوم عشرات المرات وربما تتواصل لأيام وأيام
بعد جولة جابت الولايات وزارت الجهات، وإثر شهرين من العروض للأطفال والكهول وتجليات في الاحتراف والهواية والندوات الفكرية والتربصات الفنية ...
لئن كانت الهدية عربون وفاء وعنوان محبّة، فلا شك أنها تكون أكبر وقعا وأثرا عندما تكون مميزة ومختلفة وبرونق خاص،
«انفلات» و«التفاف» و«الماكينة» و«شياطين أخرى» و«في انتظار دون كيشوت» و«سمّها ما شئت»... تتعدّد العناوين والمخرج
«لنا الفن كي لا تقتلنا الحقيقة»، لنا الفن كي لا يموت إحساس الجمال فينا، لنا الفن كي لا نخسر شعور الدهشة من فرط المتعة... فأن نقف أمام
قبل 6 أشهر من انتهاء مدة تسييرها للمركز الوطني للسینما والصورة ، أنهى وزير الشؤون الثقافية محمد زين العابدين مهام المديرة
لئن كانت «الصحف ألسن العقلاء، تنطقها الحكمة ولا يستميلها الهوى، واجبها أن تقود لا أن تقاد»، فإن نبضها قضية وحبرها رسالة وسؤالها محاكمة...
في طرق لأبواب التاريخ لاستلهام المتن والعبر، يعود المسلسل العربي الضخم «ممالك النار» إلى فصول الماضي وحروب الإمبراطوريات