
شراز الرحالي
اصبح الوضع في قطاع الفسفاط ضبابيا في ظل تدني الانتاج وتدني التحويل والتصدير، وكان قرار توريد الفسفاط في الفترة الاخيرة
فيما شارفت السنة الثالثة على الانتهاء منذ الاجتماع الأول للمجلس الأعلى للصادرات مازالت الصادرات التونسية غير قادرة على بلوغ الأهداف التي تم وضعها
كشفت نشرية الظرف الصناعي لوكالة النهوض بالصناعة والتجديد عن تعمق الفارق السلبي من سنة إلى أخرى في جميع الاستثمارات
قام المعهد الوطني للإحصاء باصدار مؤشرات جديدة حول العمل غير المنظم بناء على المسح الوطني حول السكان والتشغيل ، وقد كشفت النتائج التي نشرها
يشهد قطاع المحروقات ضغوطات متعددة كضعف الإنتاج المحلي وارتفاع فاتورة الدعم وتقلص الاستقلالية الطاقية وعدم استقرار
يزداد وزن الحبوب في المبادلات التجارية التونسية من سنة إلى أخرى وقد مثلت الواردات منها هذا العام الجزء الأكبر
مازالت النتائج الوقتية لتنفيذ ميزانية 2020 تكشف عن الضعف الكبير في جملة مواردها من مداخيل جبائية وموارد الاقتراض الأمر الذي يفتح باب عجز الميزانية على مصراعيه في ما تبقى من السنة الجارية.
لم تكن ستة أسابيع من التخفيضات الصيفية كافية لإنعاش التجارة فقد تواصل الركود وتراجع اإقبال التونسيين على هذه التخفيضات
سجل قطاع الفسفاط منذ العام 2011 نتائج دون المأمول فقد كان المناخ الاجتماعي لمناطق الانتاج العامل الرئيسي لكل ما يشهده القطاع
يواجه عدد من منتجي الغلال صعوبات في التصرف في صابة هذا الموسم فأمام ضيق السوق المحلية وصعوبات التصدير تضاعفت