
شراز الرحالي
2.6 % نسبة النمو ، 75 دولار لبرميل النفط، الانطلاق في الإصلاحات الاقتصادية والجبائية وابرام اتفاق مع صندوق النقد الدولي
تؤكد العديد من الدراسات ان تونس من البلدان الاكثر عرضة الى اثار التغير المناخي وستظهر نتائج اكثر في افق العام 2050
تظهر المؤشرات المتعلقة بالدين العمومي للدولة بقاءه في مستوى عال ينطوي على مخاطر كبيرة فقد ارتفع إجمالي دين الدولة إلى حدود شهر أكتوبر الفارط إلى 102.2 مليار دينار
لن تتوقف إشكاليات تداين تونس بنهاية العام مع استمرار الظرف ذاته من وجود تصنيفات سلبية وعدم وضوح الرؤية للمشهد العام رغم الروزنامة
تعدّ أسعار النفط من ابرز المؤشرات المعتمدة في المالية العمومية نظرا لما تمثله من وزن في المبادلات التجارية والواردات منها خاصة وكانت الفرضيات المضمنة
تشهد الأسواق في هذه الفقرة ارتفاعا في الأسعار في الخضر والغلال ولئن أصبح الإشكال من الأمور المتكررة في كل سنة
مازالت المبادلات التجارية في العالم تحتكم إلى تأثير درجة انتشار فيروس كورونا ومتحوراته ولئن كانت أدنى حصيلة للمبادلات قد سجلت
كانت تهيئة مناخ الأعمال لجذب الاستثمارات الأجنبية دافعا لتغيير قانون الاستثمار مع اقرار حوافز جبائية لأجل تسهيل تدفق الاستثمارات
• 84 % من الدين الخارجي في تونس وجه إلى تسديد ديون قديمة
يؤكد صندوق النقد الدولي على ارتفاع الدين في اكبر زيادة خلال عام واحد منذ الحرب العالمية الثانية، فقد بلغ الدين العالمي 226 تريليون دولار،
• تراجع التزويد من منتجات الطاقة في نوفمبر بـ 44 % في تونس
• ارتفاع السلع الاستهلاكية بـ 8،8 %
• ارتفاع واردات المنتجات الغذائية بنسبة 5،2 %