
شراز الرحالي
على غرار بقية دول العالم التي تشهد انفلاتا في نسب التضخم تاثرا بارتفاع تكاليف الطاقة والغذاء واصلت نسبة التضخم ارتفاعها في تونس للشهر 16 على التوالي
يعد تسقيف أسعار بعض المنتوجات من الحلول المقترحة لأجل التحكم في الاسعار المرتفعة وعلى الرغم من ان الوضع يستدعي حلول سريعة الا ان مثل هذه الحلول
أصبحت نسبة التضخم في السنوات الأخيرة تؤخذ بعين الاعتبار عند التفاوض حول الترفيع في أجور القطاعين العام أو الخاص وتشهد الأشهر الأخيرة
• بنقص بـ 81 % مقارنة بمعدل مابين 1991 و2020 شهر جويلية الفارط يسجل 21.3 مليمتر في 27 محطة
• شهر جويلية كان أحد الأشهر الخمسة الأشد حرارة لأشهر جويلية منذ سنة 1950
• حاجياتنا السنوية من مياه السدود تقدر بـ مليار متر مكعب
في الوقت الذي تسعى فيه دول العالم الى تحول طاقي اكثر استجابة لحماية البيئة والمستهلك خاصة بعد تقلبات الأسعار مازالت الاستثمارات الموجهة
التنقل الأكل والشرب والسكن والتدفئة واللباس أو حرب الاستمرار في الوجود تطرح بقوة في الأزمات وكان لهذا العام الامتياز من خلال التذكير
تُعقد الندوات الاستثمارية بالأساس للترويج وعرض الإمكانات والأفكار والفرص على صياديها. وتأتي ندوة طوكيو أو «تيكاد 8» تأتي في سياق
تقدم الطبيعة منذ الأزل الحلول للمشكلات المتعلقة بالوجود البشري في تناغم بينهما ويزيد التوازن من النجاح في الرفاه للإنسان ولهذا فان أي استعمال مفرط لمقدرات الطبيعة
اصدر المعهد الوطني للإحصاء أمس النشرية المتعلقة بالنمو الاقتصادي حيث سجل النمو الاقتصادي للثلاثي الثاني نموا ب 2.8% في مقارنة بالثلاثي الثاني
تتواصل العوامل التي تدفع نحو مزيد انفلات التضخم كما أن الظرف العالمي كان سببا في انفلات التضخم في اغلب بلدان العالم وتواجه تونس خطر مزدوجا