يواصل الدينار التونسي انزلاقه أمام العملات الرئيسية تأثرا بالوضع الاقتصادي المحلي والخارجي، وحالة عدم الاستقرار التي تعيشها العملة المحلية مازالت مستمرة.

تتواصل الضغوط على الأوضاع المالية في تونس حيث يسجل من يوم إلى آخر تراجع في احد مؤشراتها الأمر الذي يدل على تواصل حالة عدم الاستقرار المستمرة منذ نحو ست سنوات.

كان من نتائج الندوة الدولية للاستثمار، أن مجموع الأموال التي تم تسجيلها خلال هذه التظاهرة قدر بـ34 ألف مليون دينار وهو ما اعتبر نجاحا للندوة التي اعد لها مسبقا على ان يتم فعلا تنفيذ ما تم

• صرف القسط الثالث كان مبرمجا خلال شهر ماي الماضي

استكمل المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي المراجعة الأولى للبرنامج الإقتصادي الذي يدعمه الصندوق في إطار «تسهيل الصندوق الممدد»، حسب ما نشره الصندوق، مساء الإثنين وستمكن هذه المراجعة، تونس من صرف314.4 مليون دولار (787 مليون دينار)،

يتواصل التفاوت بين الصادرات والواردات للشهر الخامس على التوالي من العام الجاري الأمر الذي أدى إلى تسجيل عجز تجاري بقيمة 6.5 مليار دينار مقابل 5.1 مليار دينار خلال الفترة نفسها من العام

في إطار العمل على دفع الصادرات والتقليص من الواردات بما من شأنه أن يقلص من العجز التجاري, قال كمال منصور رئيس الغرفة النقابية الوطنية لمصنعي المواد الصحية أنه تم عقد جلسة عمل بوزارة

في نتائج الميزان الجاري للأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري تم تسجيل عجز بـ5.1% من الناتج المحلي الإجمالي مقابل 4.2% خلال الفترة نفسها من السنة المنقضية اي بزيادة بنسبة 0.9% ويعتبر عديد الملاحظين ان النسبة التي بلغها عجز الميزان الجاري تعد خطرة.

بعد سلسلة من الارتفاعات التي شهدتها نسبة التضخم منذ بداية السنة والى حدود نهاية شهر أفريل الماضي والذي بلغت فيه نسبة التضخم أقصاها لبداية العام بنسبة 5 % تم تسجيل تراجع خلال شهر ماي لتعود النسبة إلى ما تم تسجيله خلال شهر مارس (4.8 %)
سجلت

اكد فهمي شعبان رئيس الغرفة النقابية الوطنية للباعثين العقاريين في تصريح لـ«المغرب» ان عدد الباعثين العقاريين ممن لديهم مساكن معروضة للبيع في اطار برنامج السكن الاول هم 58 باعثا وتتراوح

أكد عادل المسعودي نائب رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري في تصريح لـ«المغرب» ان موسم الغلال الصيفية البدرية (الخوخ، النكتارين المشمش، العوينة، حب الملوك) شهد إنتاجا قياسيا هذا العام إلا أن الفلاحين في جهات قفصة سيدي بوزيد والقيروان أصيبوا