
شراز الرحالي
يمثل عبء التداين العمومي من التحديات الكبرى للسلطات التونسية في السنوات الماضية وخاصة
مازال الدينار التونسي يشهد انزلاقا يوميا أمام العملات الرئيسية (الدولار والاورو) ومازالت القيمة الحقيقية
على الرغم من مرور خمس سنوات على سحب تونس من قائمة البلدان التي يتم تصنيفها من طرف وكالة ستاندر أند بورز
يعد الاستهلاك من محركات النمو في السنوات الأخيرة أمام تراجع قطاعات أخرى على غرار الفسفاط والطاقة والسياحة،
نظرا لاحتكام سوق أسعار النفط إلى قاعدة العرض والطلب وتأثرها بالظروف الاقتصادية والجيوسياسية فان تقلباتها في السنوات
• الفجوة بين الجنسين تتسع في المشاركة الاقتصادية وتتقلص في المشاركة السياسية
مع تقدم موسم جني الزيتون بدأت ملامح حجم الإنتاج تتوضّح وقد كانت التقديرات الأولية للإنتاج
قامت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني بتثبيت ترقيم تونس الذي كانت قد أصدرته في ماي الماضي وهو B+ مع آفاق سلبية
بلغ العجز التجاري خلال الأشهر الأحد عشر الأولى من السنة الحالية 17.3 مليار دينار
ستسعى تونس السنة المقبلة إلى بلوغ المرتبة 50 عالميا والثالثة عربيا وإفريقيا في تقرير ممارسة الأعمال لسنة 2020.