
شراز الرحالي
كانت تدفقات الاستثمارات في العالم العام الفارط تحت تأثير إجراءات مكافحة تفشي فيروس كورونا وما اقترن بها من حالة من عدم اليقين، وتأثرت كل الدول بتدفقات
• التوقيت الاستثنائي للعمل الإداري ونقص الطلب الطاقي الصناعي في علاقة بالأزمة الصحية أثرا في النمو
• القيمة المضافة لقطاعات النزل والمطاعم والمقاهي تقلصت بـ 50 %
لم تكن سنة 2020 مثل سابقاتها بسبب تفشي فيروس كورونا الذي كان عاملا ضاغطا على الاقتصادين العالمي والمحلي
بعد أن شهدت السنة الفارطة ركودا وتباطؤا في التجارة العالمية مازالت مجمل التقارير تشير الى تواصل التعثر وفي أخر التقارير لمؤتمر
تواصل ظلال الأزمة الصحية تمددها منذ بداية السنة الماضية إلى بداية السنة الحالية فالآثار الناجمة عن اتخاذ إجراءات حماية الأرواح
تشهد تونس منذ أسابيع ارتفاعا قياسيا في أعداد الحالات المكتشفة المصابة بفيروس كورونا الأمر الذي يزيد من الضغط على المستشفيات.
تعد أسعار البترول في الأسواق العالمية الأكثر والأسرع تأثرا بالمستجدات بمختلف جوانبها السياسية والاقتصادية والجيوسياسية ومؤخرا الصحية
سيكون على الحكومة تامين حجم 19.5 مليار دينار موارد اقتراض لخزينة الدولة، وكان هدف اجتماع وزير المالية ودعم الاقتصاد علي الكعلي بعدد من الرؤساء المديرين العامين للبنوك
قال صندوق النقد الدولي أن البلدان المعتمدة على التغطية المحدودة التي تتيحها مبادرة «كوفاكس» التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية في حملات التطعيم تواجه
شهدت نسبة التضخم عند الاستهلاك استقرارا للشهر الثالث على التوالي فيما عاد التضخم الضمني (دون احتساب الطاقة والغذاء)