
حسان العيادي
الحدث يوم أمس، كان يدار من القصبة، إعفاءين لم تفصل بينهما ساعات لا تتجاوز عدد اليد، محافظ البنك المركزي
• نراهن على المركز الأول، والتحالف مع الجميع
أسبوع يفصل الجميع عن فتح باب الترشح للانتخابات البلدية، مما يجعل الأحزاب السياسية تحث خطاها لبلوغ
«ماذا حدث ويحدث؟، من المسؤول؟» هي الأسئلة التي لا تزال تشغل الجميع إن تعلق الأمر بملف اغتيال شكري بلعيد ،
تكشف قضايا الحريات في تونس عن إعادة تشكل للمشهد وتخندق جديد، لينقسم الرأي العام إلى ثلاثة أقسام، قسم ظل ثابتا في كل
«التكفير» مفردة اكتشفها التونسيون منذ سنوات عدة، لكن بعضهم لم يسمع وقعها الا بعد 2011، حينما باتت اجهزة
الهدنة غير المعلنة بين الحكومة وممثلي قطاع الإعلام يبدو أنها انتهت بدخول 2018،
نحن نطبق القانون ولا نسنه، هذا ما حرص رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات على أن يبلغه لممثلي الأحزاب المشاركة
قالت العرب قديما «جنت على نفسها براقش»، قول ينطبق اليوم على الأحزاب السياسية التونسية
الأخبار الكاذبة «Fake News»، تجتاح العالم هذه الصيحة التي يطلقها قادة العالم والمهتمين بالشأن العام وكل منهم له مراده ومقصوده، في
من « دافوس» كانت صور رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي تتنافس مع صور وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي، ايهما يمثل تونس في المنتدى الدولي السنوي،