
حسان العيادي
يبدو أنّ تطورات المشهد السياسي خلال اليومين الفارطين ستعيد خلط الأوراق جزئيا،
تتواصل تطورات الازمة السياسية في تونس دون افق واضحة للحل، فيوم امس لم يحمل اجتماع الخبراء
تنعقد غدا الجلسة الثانية لأعمال «لجنة الخبراء» في قصر قرطاج لمناقشة المقترحات المقدمة من الأطراف الـ9 المشاركة،
لا تمر كلمة رئيس الحكومة يوسف الشاهد امام مجلس النواب دون ان تثير «جدلا»،
تتسارع الوقائع المتصلة بالمحكمة الدستورية، بوتيرة لم تعهدها الساحة السياسية التونسية من قبل،
تعذر للمرة الثالثة انتخاب أعضاء المحكمة الدستورية من قبل مجلس نواب الشعب،يوم أمس،
انطلقت أمس، أولى لقاءات لجنة خبراء الداعمين لوثيقة قرطاج، وانتهت بعد ان اتفق الجميع على اللقاء ثانية
انتقل الحديث عن تغيير النظام الانتخابي من المجالس الضيقة الى قصر الرئاسة بقرطاج، لكن هذه المرة لم يعد الحديث عن رغبات بل مبادرة
• طموحنا أن يكون لنا 150 مستشارا بلديا
احتل التيار الديمقراطي المرتبة الثالثة في ترتيب الأحزاب الأكثر تقدما للانتخابات البلدية بـ69
المشهد العام في تونس بات كمقابلة شطرنج بين لاعبين أساسيين، الاتحاد العام التونسي للشغل