
زياد كريشان
•الصعود الصاروخي لـ«حزب» نبيل القروي في التشريعية •تواصل تراجع النهضة
•انهيار تحيا تونس ونداء تونس
•«عيش تونسي» في المرتبة السادسة •الدستوري الحرّ يؤكد رغم تراجعه •المعارضة لا تستفيد
• في مخاطر فرض الصراع الشيعي السني كاصطفاف رئيسي
من مبعوثنا الخاص إلى مكة المكرمة زياد كريشان
الأزمة المفتوحة اليوم داخل الجبهة الشعبية أفرحت البعض وأحزنت البعض الآخر ولكنها فاجأت الكثيرين وقدمت حجة إضافية على ضعف
تحدثنا يوم أمس عن الشروط التي فرضها القانون على الأحزاب السياسية وخاصة من حيث تمويلها كمنع التمويل الأجنبي وتسقيف
مع اقتراب المواعيد الانتخابيـــــة بـدأت الترشحات – وخاصة للرئاسية – تتقاطر في انتظار تهاطلها القريب وكالعادة
تفصلنا بالكاد أربعة أشهر عن بداية الانتخابات الوطنية العامة (6 أكتوبر للتشريعية و17 نوفمبر للدور الأول للرئاسية) ورغم أن بعضنا مازال
تكاثرت المشاريع التوحيدية للعائلة الوسطية هذه الأسابيع الأخيرة ، فمن جهة هنالك إعلان اندماج بين حزبي تحيا تونس والمبادرة
في كل سنة يستمر الجدل خلال شهر رمضان حول ملاحقة المفطرين وخاصة في المقاهي بين منظمات حقوقية تدعو
ظنّ بعضنا أن البلاد قد وجدت استقرارها السياسي منذ انتخابات 2014 ببروز قطبين كبيرين متنافسين، حتى وإن حكما مع بعض
شرعت احدى الدوائر المختصة في العدالة الانتقالية في النظر في قضية اغتيال الشهيد صالح بن يوسف التي حصلت في أوت 1961 والمتهم فيها –