زياد كريشان
تتسارع الأحداث في بلادنا بشكل استثنائي ، فكل يوم يأتينا بالجديد وكل جديد ينبئ بتغييرات سياسية هامة .
كان الجميع يتوقع سنة سياسية ساخنة خاصة عندما نعلم أنها سنة ستمتد على حوالي ستة عشر شهرا،
أفاقت تونس صبيحة أمس على نبإ اقالات في قطاع الطاقة شملت بعض كبار المسؤولين وعلى رأسهم
في البداية كانت همسات يسر بها بعضهم لبعض في مجالس خاصة جدا ولاسيما بعد هزيمة الحزب الحاكم في بلديات 2018: لِمَ لا يتم تأجيل
نذكر جميعا أن لجنة الحريات الفردية والمساواة كانت قد قررت في فيفري الماضي
بعد سنة من الأخذ والرد وأنصاف التصريحات والمواقف الفضفاضة الحمالة لأكثر من وجه وتأويل صدع مجلس الشورى الأخير للنهضة
تناهى إلى أسماعنا هذه الأيام القليلة الماضية سجال حصل في الشبكة الاجتماعية «فايس بوك» حول مقال السيدة عفاف النوالي، وهي
شغلت مسألة صرف جرايات المتقاعدين قبيل عيد الاضحى الرأي العام التونسي.
• نتائج لافتة للتيار الديمقراطي وحركة الشعب وحراك تونس الارادة
يتكون الوسط الغربي من ثلاث ولايات: القيروان وسيدي بوزيد والقصرين