زياد كريشان

زياد كريشان

لا

لم يكن أحد يتصور أن يأتي يوم يمنع فيه نصف الشعب التونسي من ولوج أرض بلاد لم يسبق

المتابع عن بعد للحياة السياسية التونسية لا يكاد يفهم الدوافع والأهداف التي تجعل من قيادة حركة النهضة متمسكة بـ«التوافق»

الأسرار أصناف وأنواع ،منها تلك التي يعلمها الجميع ولكن لا أحد يعلم هل هي مشاعة بين الجميع أم لا،

في تحديات الانتخابات البلدية

إلى حدود صبيحة يوم أول أمس مازال العديد من التونسيين ومن الفاعلين السياسيين يشكون في إمكانية إجراء الانتخابات البلدية لا فقط لان هذا الموعد قد تأجل مرتين

لم يكن يراهن الكثيرون على هزيمة المرشح الندائي المدعوم من حركة النهضة في الانتخابات التشريعية الجزئية بدائرة ألمانيا..

17 ديسمبر: الصوت الذي لـم يسمع بعد !

تمر اليوم سبع سنوات على انطلاق الفتيل المباشر للثورة التونسية..وقد سال حبر كثير حول الشروط التي سمحت لعمل فردي قصووي

يبدو أن 25 مارس 2018 سيعرف نفس مصير 17 ديسمبر 2017 وهو التأجيل،مجددا لموعد الانتخابات البلدية..

قد يبدو للبعض أنه من المستهجن أن نتحدث الآن عن شراكة إستراتيجية مع الاتحاد الأوروبي في حين أنه صنفنا مؤخرا في

قراءة وتحليل زياد كريشان: 

أكد الباروميتر السياسي لشهر ديسمبر 2017 الاتجاهات العامة للحالة النفسية لعموم التونسيين فالتشاؤم ما زال في مستوى مرتفع للغاية ويهم

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115