زياد كريشان
ما بين المؤتمر الثاني عشر للجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات المنعقد نهاية الأسبوع الماضي والحلقات الأولى لتشكل الحركة
تعرضت سوريا يوم أول أمس لعدوان ثلاثي جديد أقدمت عليه « أعرق»
اليوم في تونس تنافس غريب بين أجندات تدعي كلها الإصلاح ولكنها تتخاصم حول بنوّته..
قد يبدو السؤال الذي عنونّا به هذه الافتتاحية من باب الافتراضات النظرية
مرت يوم أول أمس ثماني عشرة سنة على وفاة زعيم تونس الحبيب بورقيبة.. ورغم تباعد الذاكرة الحية ومغادرة «المجاهد الأكبر» مسرح السياسة والسلطة منذ أكثر من ثلاثة عقود
أصدر يوم أمس المعهد الوطني للإحصاء نشريتين هامتين تتعلق الأولى بمؤشر أسعار
«الوقت زرب» كان ذلك شعار بعض الثوريين اليساريين في تونس
دخلنا اليوم الخط المستقيم الأخير السابق للامتحانات النهائية والوطنية في التعليم الاعدادي والثانوي مع امتحانين أساسيين يحددان في الأغلب
عندما ننظر اليوم إلى المشهد السياسي والاجتماعي العام في البلاد نرى
•%19.3 في الوافدين و%21.6 في المداخيل (بالدينار التونسي) و%10 في الليالي المقضاة
• لم نتجاوز بعد مخلفات الضربات الإرهابية في 2015
