لما نرى اولمبيك سيدي بوزيد ينسحب من ربع نهائي الكأس في مرحلة اولى وما تقتضيه من آلاف الكيلو مترات و التربصات ومنح «للجوارات»

إعداد النخب لما نتوهمه من مستقبل يتطلب من الجامعات الرياضية الترفع عن الحسابات الضيقة إما الهياكل الوطنية فان انخرطت في مثل هذه الترهات فتكون البلية واعداد النخب لا يقوم على اختيارات فنية فقط بل على ما هو علمي وللغرض فتحنا المعهد الرياضي وتم استنساخه في أكثر من جهة.

من السذاجة والبلاهة أن نلهي الناس بأم الملولي والحال أن أم القضايا هي كيف نصلح حال الرياضة التونسية وإذا كان الحل في إبعاد أم الملولي فانه لا بد أن نسال لماذا اعتبرنا وجودها في نسخ متتالية للاولمبياد«وصفة سحرية» واتفقنا على انه «وراء كل عظيم امرأة»...

لما تواكب الألعاب الفردية فإنك تجدها من أهم عناوين التحدي في الرياضة التونسية

لم يعد للوزراء قرار إلا تصريف الأعمال ... وهو ما سيزيد في إهدار وقت الرياضة التي لها الكثير من «الشوانط المفتوحة» التي تأجلت إلى الصيف... لكن مر شهر من فترة الحر الذي اكتوت به الرياضة...