
سليمان بن يوسف
مساجد إيكولوجية...لـِمَ لا؟
يجري في تونس إعداد مشروع أول مسجد مصمم بالمواصفات الأيكولوجية، وهو جهد محمود لمهندس معماري تونسي هو السيد لطفي بن رجب، قد يبدو لأول وهلة، من قبيل الترف وعملا شاذا وجناحا خارج السرب..
وبعد معاينة المشروع
غزال الجبل قبل الخبز أحيانا
لم تكن تدرك قبل اليوم أن للغزال النادر أهمية في توازن منظوماتنا والآن عرفت أن لكل كائن حيوانا كان أو نباتا دورا ووظيفة وأهمية في توازن محيطنا وفي تسلسل معيشنا وواقعنا وحاضرنا وغدنا..
إضاءة: هل يصلح الشرطي الأخضر ما أفسده تغييب لبيب؟
إضاءة: الرسكلة هي الحياة
لا شيء يضيع، فكل شيء يستخدم من جديد، شعار بيئي بامتياز، يسمع عنه البعض، ويمارسه كثيرون في البلاد المتقدمة، حيث بلغت نسبة تثمين النفايات في بعض البلدان 100 %، وحققت بالتالي شعار صفر نفايات، بينما وصل الأمر بشركات عملاقة في المجال لاستيراد فضلات بلدان شقيقة وصديقة,, إلى هذا الحد وأكثر,,
إضاءة: الذهب الشفاف أو «أزرقنا الخطير»...
مرة أخرى يقرع الماء بابنا، ويطرح سؤاله القديم الجديد: إلى متى لا نحكم التعاطي معه زائرا غريب الأطوار، وقادما حمالا للأمل وبشائر الخصب والأمان؟
إضاءة: التغيير البيئي ... الحلم المؤجل
في الحي المجاور، وبمناسبة وبغير مناسبة، أكداس الفضلات، تنتظر سوبرمان أو قدرة قادر,,لتتبخر. في وطني بيئيون يعملون قدر وسعهم لمحو آثار ما ألقى اللامبالون ببيئتهم. وعمال النظافة البلديين مجاهدون وأبطال، وجمعيات تسعى لإصلاح ما تدركه جهودهم وعقول كبيرة
إضاءة: مهرجان المحيط الموازي
يشكل موسم الصيف مناسبة مثالية لانكشاف المستور، وبروز الكثير من العيوب المخفية والإخلالات المتوارية في قر الشتاء، وإذ يستوي الناس بمقدم فصل «الخلاعة»، أو يكادون، تزداد وتيرة معاناة «لبيب» وأحبابه الخلص، وتتوالى شكاوى المتقززين مما يرون في الأنهج والطرقات والأرصفة
إضاءة: في شروط نضج مشروعنا البيئي
طال انتظار بلورة مشروع بيئي واضح المعالم، يتضمن معالم لقيادة مؤسسات المجتمع، وضبطا مؤسساتيا ممنهجا لمساره وخياراته نحو الاستدامة.
إضاءة: بين خضراء الحبيبة ورواندا العجيبة...
في بلد إفريقي ، ألغي استعمال الأكياس البلاستيكية ومنع للأبد..
في رواندا، يشعر من يلقي كيسا بلاستيكيا بالخجل,,وربما بالخوف، لأن المخالفة البيئية قد تودي به للسجن..
إضاءة: هواجس البيئة بين مراكش وهونولولو
تشارك تونس في غضون أسابيع قليلة بالهونولولو في مؤتمر عالمي للاتحاد الدولي لصون الطبيعة، وسيحضر المؤتمر ممثلون للحكومة وللمجتمع المدني، وليكون للمشاركة صدى يذكر يقارن بأولمبياد ريو هذا العام.