لأكثر من ثلاثة اشهر تسعى الاطراف الرافضة لإجراءات قيس سعيد المعلن عنها في 25 جويلية الى حشد الجماهير ضد ما تعتبره انقلابا

يختلف الواقع كثيرا عن الخطابات والبيانات وخير مثال على ذلك «عقارب» التى تطالب بحقها وفق كما نص

يتمسك اهالي عقارب بحقهم في العيش في بيئة سليمة ، لكن الدولة متمسكة بمواصلة استغلال مصب النفايات «القنة» في عقارب بالقوة،

مر اكثر من شهر ونصف على اشكالية الفضلات المتراكمة في شوارع ولاية صفاقس اثر غلق مصب النفايات «بالقنة» بعقارب

طفت إلى السطح أزمة القوانين والاتفاقيات المبرمة غير القابلة للتنفيذ من جديد، اذ الى جانب اشكالية قانون من طالت بطالتهم والمعروف بقانون 38 ،

تسود حالة من الخوف بعد تسجيل اصابات جديدة في احدى المناطق من ولاية القيروان خلال الاسبوع المنقضى تزامنا مع التفشي السريع للفيروس في البلدان الاوروبية والغربية .

تجلىالتناقض في مواقف رئيس الجمهورية في أكثر من مناسبة خاصة منها ما يتعلق بالحقوق والحريات وذلك ما دفع بمنظمات وجمعيات حقوقية

عبرت منظمة الصحة العالمية امس عن خشيتها من عودة انتشار فيروس كورونا مجددا كما أعربت عن قلقها من إمكانية تسجيل

ينفذ العاملون في المجمع الكيميائي منذ ايام إضرابا للمطالبة بصرف قسط منحة الانتاجي بنفس حجم سنتي 2018 و2019،

مع ظهور متحوّر جديد لفيروس كورونا وانتشاره في بعض البلدان ما أكد اعضاء اللجنة العلمية على ضرورة مواصلة